هذا ما قاله الكشي ، وقال النجاشي : له كتاب وضعفه الغضائري على ديدنه في تضعيف العلماء وقال : كان في أول أمره مغيريا ثم دعا إلى محمد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن (ع) صاحب النفس الزكية الذي ثار على المنصور الدوانيقي عام ١٤٥ مع بني الحسن. قال الغضائري : والغلاة يضيفون إليه كثيرا. ومر للفيض في هذا الموضوع تقويم المحسنين أو أحسن تقويم ٤ : ٤٠٠ ـ ٤٠٣ وغنية الأنام ١٦ : ٦٥ ومعيار الساعات ٢١ : ٢٧٩. نسخه منه ضمن مجموعة خمس رسائل للفيض عند ( المشكاة ) والنسخة بجامعة طهران ف ٤ : ٨٥٥ وطبع عنه بتصحيح الدكتور محمد معين مع مقدمه مفصلة في تاريخ التقويم الإيراني قبيل الإسلام تحت عنوان روزشماري در ايران باستان ذ ١١ : ٢٦٧ ونشرها انجمن ايران شناسى في ٨٥ ص عام ١٣٢٥ ش. ومر نظم حديث معلى ص ٢٠٩.
( ٢٠٤٩ : نوروزيه ) وتعيين أنه ما هو المعروف من تحويل الشمس من الحوت إلى الحمل للسيد إبراهيم الحسيني النيشابوري الطوسي المشهدي م ١٠١٢ المدرس في الرضوية والمدفون بها. وهي فارسية ، قال في الرياض : وهذه المسألة صارت مطرحا لآراء الفضلاء ومعركة عظمى بينهم حتى صنفوا فيها رسائل مستقلة ولعله متحد مع ٢٠٤٠.
( ٢٠٥٠ : نوروزيه ) لملا إسماعيل الخواجوئي م ١١٧٣ قم ١٣٨٧ شرح للرسالة النوروزية لعماد الدين بن مسعود قم ٢٠٦١ الذي ألفه للسلطان حمزة ميرزا. توجد نسخته ضمن رسالة ميرزا محمد مهدي الخراساني المسماة نوروزيه أيضا وهي رد على رسالة الخواجوئي هذا. والنسخة في ( المجلس ) كما في فهرسها ٩ : ٣٢٢ ـ ٣٢٦.
( ٢٠٥١ : نوروزيه ) لإسماعيل بن محمد باقر بن إسماعيل الخاتون آبادي الأصفهاني ( ١٠٣١ ـ ١١١٦ ). ألفه في ١٠٨٩ للشاه سليمان الصفوي ( ١٠٧٧ ـ ١١٠٥ ) في مقدمه واثني عشر بابا وخاتمة. المقدمة في التاريخ الفارسي ومبدأ سنواتها. الباب ١ ـ نيروز الفرس في الاخبار إلى أيام المتوكل العباسي ٢ ـ في النيروز المعتضدي في أيام السلاجقة وتعيين النيروز السلطاني بعد وضع الكبائس المتخلفة