إعدادات
الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة [ ج ٢٤ ]
الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة [ ج ٢٤ ]
تحمیل
لولده إسماعيل بن محمد باقر بن إسماعيل. قم ١٠٥١.
( ٢٠٤٣ : نوروز نامه ) فارسي للخواجة محمد بن علي الحكيم الترمذي م ٢٥٥ قال في الديباجة ما ترجمته [ لقد عمرت ١٢٥ سنة حتى تمكنت من علم النجوم وسميت الكتاب نوروز نامه .. ]. والنسخة بجامعة طهران من القرن ١١ كما في فهرسها ١٢ : ٢٦٩٢ ـ ٢٦٩٦ أورد الترمذي هناك الأسبوع النجومي الذي كان متداولا بين الهنود والفرس ويبتدأ من الأحد ( الشمس ) وينتهي إلى السبت ( الزحل ) قم ١٩٤٩ والترمذي هذا هو صاحب ختم الأولياء المطبوع ببيروت ١٩٦٥.
( ٢٠٤٤ : نوروز نامه ) لعمر الخيام النيشابوري ، ٩ : ٣١٠. رسالة فارسية في التقويم مختصرا ، ثم في آدابها وحكايات فيه. طبع بطهران في ١٣١٢ ش بمباشرة مجتبى المينوي قم ١٤١٧ ثم ضمن مجموعة رسائل خيام في مسكو ١٩٦٢ م على طريقة الأفست. أوله [ سپاس وستايش مر خداى را جل جلاله كه آفريدگار جهان است .. اين كتاب كه بيان كرده آمد در كشف حقيقت نوروز ].
( ٢٠٤٥ : نوروز نامه اثنى عشر ) طبع بالهند ضمن مجموعة.
( ٢٠٤٦ : نوروز نامه ) منظومة فارسية للسيد مهدي نسودي التبريزي. ط ١٣٠٨ ش ٩ : ١١٨٥.
( ٢٠٤٧ : نوروز وجمشيد ) لرشحة أصفهاني ١٩ : ٣٢٨ و ٩ : ٣٥٩.
( ٢٠٤٨ : نوروز وسى روز ) للفيض الكاشاني محسن بن مرتضى ( ١٠٠٧ ـ ١٠٩١ ) قم ١٩٠١ شرح فارسي لحديث معلى بن خنيس قم ٩١٨ و ١٠٨٧ عن الصادق (ع) في خواص عيد النوروز والأسماء الثلاثون لأيام الشهر على حسب ما كان متداولا عند الفرس قبيل الإسلام. ومعلى بن خنيس هو أبو عبد الله الكوفي. كان من موالي بني أسد وانتقل إلى ولاء الإمام الصادق (ع). ضرب عنقه وصلبه شرطة داود بن علي والي المدينة وهو بعيد عن اهله وولده ، فدعى الصادق على قاتله فمات من ليلته. وقال الصادق في حقه : رحم الله معلى بن خنيس فقد أذاع سرنا ومن أذاعه يعضه الحديد.