( ١٦٢ : كتاب النبات ) لأبي يوسف يعقوب بن إسحاق السكيت صاحب إصلاح المنطق الذي ما عبر جسر بغداد كتاب في اللغة مثله. استشهد للتشيع في ٢٤٣.
( ١٦٣ : النباتية في فضل على سائر البرية ) للكراجكي قم ٨٣ ويأتي له النجوم.
( ١٦٤ : نباريس الفرعيات في نواميس الشرعيات ) في الفقه. لم يتم. للملا محمد مهدي بن محمد شفيع الأسترآبادي م ١٢٥٩. ذكرت في نجوم السماء وكشف الحجب ، والنبراس معرب بمعنى المصباح. ويأتي له نجم المؤمن.
( ١٦٥ : النبال على أصحاب النبال ) رد على طعن السنان في الدفاع عن الشيعة لناصر حسين الجنفوري قم ٧٦ ذكر في التجليات.
( ١٦٦ : نبذ التاريخ ) لمحمد بن محمود بن علي الطبسي. رأيت النسخة بخط المؤلف ظاهرا في مكتبة ( الخوانساري ) وهو تاريخ ابتدأ فيه بالهبوط وانتهى إلى السلطان سليمان الصفوي. قال في آخره : [ ولما اتصل دولة هذه السلسلة الطيبة المباركة من أول جلوس أول خاقانهم في سنة ٩٠٦ إلى يومنا هذا وهو منتصف محرم ١٠٨٤ وبعد ذلك ذكر اسمه واسم الكتاب وإنه كتبه بعد فراغه عن شرح آيات القصص الموسوم زبدة البيان ( ذ ١٢ : ٢١ ـ ٢٢ ).
( ١٦٧ : النبذة ) لابن الحداد. والمؤلف من أصحابنا كما يظهر من المجلسي الثاني عند تعداده الكتب المنقول عنها في البحار. لكنه قال في أول البحار :لا أعلم حال مؤلفه. وقال في كشف الظنون : نبذة في فضائل [ النصف من ] شعبان لشمس الدين أبي الحسن علي بن محمد بن عبد الرحمن البكري م ٩٥٠ [ أو ٩٥٢ كما في هدية العارفين ١ : ٧٤٤ ـ ٧٤٥ ] وشرحها عبد الرءوف بن المتاوي الحدادي المصري ( ٩٢٤ ـ ١٠٣١ ). أوله : [ الحمد لله تعالى وكفى .. ] أقول : الظاهر أن البكري هو أستاذ الشهيد كما مر في الأنوار ومفتاح السرور ( ذ ٢ : ٤٠٩ ـ ٤١١ ) كما أن الظاهر أن ابن الحداد صاحب النبذة غير الحدادي المصري حيث