يظهر من البحار أنه من القدماء ، مقارب لجعفر الدوريستي ( النابس ٤٣ ـ ٤٤ وذ ٥ : ٥ ).
( ١٦٨ : النبذة ) في تحرير صيغ النكاح. أوله : [ الحمد لله الذي جعل عقد النكاح حرما مانعا من الوقوع في السفاح .. وعلى آله المعصومين .. ] ذكر في أوله أن بعض الأصحاب أفتى بعدم جواز اللحن في العقود اللازمة وعقد النكاح مما يعم به البلوى فالتمس مني بعض الإخوان أن أرسم له شيئا من صيغ عقود النكاح على قانون العربية ، ثم قال إن بعض العقود الممكنة غير مذكورة في هذه النبذة لكثرتها. وذكره النبذة في أول الكتاب وآخره تلميح على تسميته به. رتب الكتاب على مقدمه ذات خمس إشارات ثم أربعة فصول : ١ ـ صيغ العقد الدائم ، ٢ ـ عقد المتعة ، ٣ ـ التحليل بالملك ، ٤ ـ بغير الملك. والنسخة بقلم محمد بن كمال بن أحمد بن شمس الموالي الأوالي بغير تاريخ عندي. ونسخه أخرى عند السيد مهدي بن الحسن آل خراسان بالنجف.
( ١٦٩ : نبذة في مقابلة حروف إبراهيم ) من كتب الإسماعيلية السليمانية. ذكره أيوانف تحت رقم ٤٨٠.
( ١٧٠ : النبذة ) في مسائل الاجتهاد. لمحمد بن الحارث المنصوري الجزائري من تلاميذ المحقق الكركي والمترجم في الأمل في مقدمه وأبواب وخاتمة. أوله بعد الخطبة وذكر اسم المؤلف : [ هذه نبذة يسيرة تتعلق بذكر بعض مسائل الاجتهاد .. ] وفي آخره : [ فرغ من بياضه مؤلفه غريق الخطايا ، المفتقر إلى عفو ربه الغني محمد بن الحارث المنصوري عفى الله عنه وعن والديه ، في يوم الأربعاء ثامن عشرين من شهر ذي القعدة سنة ٩٤٣ وفرغ من كتابته الحقير الفقير نصار بن محمد الحويزي صبح الثلاثاء ٢٣ ج ١ / ١٠٢٣ ] يوجد عند ( حفيد اليزدي ).
( ١٧١ : النبذة ) في تفسير قوله تعالى ( لَوْ كانَ فِيهِما آلِهَةٌ إِلاَّ اللهُ لَفَسَدَتا ) لمحمد بن الحارث المذكور وبخط الكاتب منضما إلى نبذة مسائل الاجتهاد عند ( حفيد اليزدي ).
( ١٧٢ : النبذة في ذكر بعض الدلائل على شرف المسائل ) أي الكلام. لمحمد بن الحارث المذكور. والنسخة بخط الكاتب المذكور منضما إلى نبذة مسائل