( ٩٢١ : نصرة المظلوم ) للمعاصر إبراهيم حسن آل المظفر النجفي وفيه رجحان إقامة التعازي والتمثيليات لبيان ما حدث بالأيدي الظالمة على آل رسول الله طبع ١٣٤٥ ، جوابا على بعض المتجددين المتسننين الذين يحبذون التمثيليات الفنية الدنيوية ويحرمون الدينية منها.
( ٩٢٢ : نصرة المؤمنين في كشف شبهات المعاندين ) فارسي لميرزا كاظم علي بن غلام علي اللكهنوي المعاصر لإعجاز حسين صاحب كشف الحجب رد فيه على شبهات أوردها أهل السنة على دلالة الآية ( وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ ) على أن الإمامة إلهية مثل النبوة أوله : [ الحمد لله الذي وعد رسله والمؤمنين في الدنيا والآخرة لينصرنهم بالحجج البالغات ] ونسخه مكتبة راجه فيض آبادي سميت نصر المؤمنين.
( نصرة المؤمنين وذلة الشياطين ) اسم آخر لـ « النزهة الاثني عشرية المذكور » في قم ٥٧٠ وتوجد نسخه من المجلد ٨ منها بالفارسية في ( المجلس ) كما في فهرسها ١٠ : ٩٢.
( ٩٢٣ : نصرة المؤمنين ) أو نصر المؤمنين في الرد على اليهود ، لقب للرسالة المحمدية ذ ٢٠ : ١٥٧ و ١١ : ٢٢٤.
( ٩٢٤ : نصرة الواقفة ) لأبي محمد ، علي بن أحمد العلوي الموسوي من القدماء يروي عن أصحاب الصادق (ع) بواسطتين أو ثلاثا جملة من الأحاديث التي نقلها عنه الطوسي في أوائل كتابه في الغيبة ورد كل واحد منها مفصلا ويعبر عنه الطوسي كثيرا بقال الموسوي ، فهو غير أبي القاسم المعروف بعلي بن أحمد الكوفي م ٣٥٢.
( ٦ ـ ٩٢٥ : نصف جهان ) في تاريخ أصفهان لآغا محمد مهدي أرباب الأصفهاني م ١٣١٤ صاحب جغرافياى أصفهان ( ذ ٥ : ١١٤ ) ط بتحقيق منوچهر ستوده ، طهران ١٣٤٠ ش في ٣٧٢ ص وأخرى بهذا العنوان ( لرفيع الدين محمد ) موجودة بطهران كما في خطي فارسي ص ٣٦٤٣ و ٣٦٥١.