السيد بن طاوس في الدروع كتاب زهد النبي (ص) كما مر أيضا بعنوانه.
( ٧٤١٥ : منبر الوسيلة ) للسيد أبي القاسم بن محمد باقر الدهكردي المعاصر ، ساكن أصفهان ، فارسي مرتب على مرقاتات ، كما أن للمنبر مراقي ، وكل مرقاه على مجالس ، وقد طبع منه مجلد في التوحيد والمواعظ ويسمى أيضا بـ « وسيلة النجاة »
( ٧٤١٦ : منبع الأسرار ) تفسير كبير للقرآن ، قال مؤلفه : إن أسراره لا يعلمها إلا رجال أخيار ، وهو في أربع مجلدات ، ذكره المؤلف بهذا العنوان في أول المجلد الأول ـ المنتهي إلى آخر البقرة ، في مائة وخمس وأربعين ورقة ، وقد فرغ من إتمامه سنة ١٣٠٠ ، والمجلد الثاني من آل عمران إلى سورة مريم في أربعمائة وست وأربعين ورقة ، وقد فرغ من إتمامه سنة ١٣١٩ ، والمجلد الثالث ـ من سورة طه إلى سورة المؤمن ، في مائتين وست وستين ورقة ، وفي آخر هذا المجلد عبر عنه بـ « مجمع العلوم والحكم في أسرار العالم » وفرغ من إتمامه سنة ١٣١٦ وذكر المؤلف اسمه وتمام نسبه في آخر هذا المجلد ، وهو بعنوان عبد الهادي بن محمد بن كاظم بن محمد واقتصر في المجلد الأول والثاني بعنوان عبد الهادي بن محمد وفي آخر هذا المجلد ـ الثالث ـ قطعة عربية نسبها إلى نفسه ، كما أن في آخر المجلد الأول أيضا قطعة عربية للمؤلف نفسه ، شرح فيها بعض نكباته ، ذكر أنه كان نزيل بناب من مراغة في آذربايجان ، والمجلد الرابع ، من سجدة فصلت إلى آخر الناس ، في أربعمائة وثلاث أوراق ، وفرغ من إتمامه سنة ١٣١٩ ومجموع الأوراق ألف ومائتين وستون ورقة كل ورقة خمسة وثمانون بيتا ، فالمجموع من أبياته تقرب من ١٠٠٠٠٠ بيت الكتابة ، تلك المجلدات كلها بقلم المؤلف موجود عند الشيخ أسد الله بن نعمة الله الدهاقاني الأصفهاني نزيل النجف ، رأيتها في شوال سنة ١٣٨٢ ومر ذكره مختصرا بعنوان مجمع العلوم ومر له معارج الأحكام في الفقه ـ الموجود منه من أول الطهارة إلى صلاة المسافر ـ الذي نوى الإقامة عشرا ثم خرج في أثنائها عن حد الترخص فرغ منه سنة ١٣٠٨ وهو بخطه منضم إلى