وعدنان وبعض الفرس والترك والسودان ثم الدر المنتظم في أنساب العرب والعجم ثم الأساس في أنساب الناس ثم مصابيح الظلم في أنساب العرب والعجم ثم البحر الزخار في أنساب ملوك القاجار وألف أيضا الصراط الأبلج في أنساب بني الأعرج والحديقة البهية في نسب الأعرجية.
( ٧٤١١ : مناهل القضاء ) في التاريخ ، مجلد كبير في بغداد عند السيد حسام الدين هادي آل السيد عيسى البغدادي.
( ٧٤١٢ : مناهل الوراد ) ( الواردين ، خ ل ) أخلاقي تاريخي ، للشيخ يعقوب التبريزي النجفي القاري بالحلة ، المتوفى سنة ١٣٢٩ ذكره ولده الفاضل القاري الشيخ محمد علي ، مرتب على مجالس تزيد على المائة في أزيد من ثلاثمائة صفحة رأيت نسخه خط المؤلف في جزءين في كتب ولده الشيخ مهدي أخ الأكبر للشيخ محمد علي ثم انتقل إلى محمد علي وترجمته في القسم الأول من الجزء الثالث ص ١٤٤ من البابليات ، ونسبه هكذا : الشيخ يعقوب بن جعفر بن الحسين.
( ٧٤١٣ : كتاب المناهي ) للشيخ الصدوق ، أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي ، المتوفى ٣٨١.
( ٧٤١٤ : المنبئ عن زهد النبي (ص) للشيخ أبي محمد جعفر بن أحمد ابن علي القمي ، نزيل الري المعروف بابن الرازي ، صاحب المسلسلات والغايات والعروس وغيرها من التصانيف التي تبلغ مائتين وعشرين كتابا ، كما حكاه السيد علي بن طاوس في آخر الدروع عن العلامة الكراجكي ، وقال ما لفظه : [ لقد ذكر أبو محمد جعفر بن أحمد القمي ـ في كتاب زهد النبي من الله عز وجل ـ ما فيه بلاغ وهذا جعفر بن أحمد عظيم الشأن من الأعيان ، ذكر الكراجكي في كتاب الفهرس ـ أنه صنف مائتين وعشرين كتابا بقم والري انتهى ] ومراده بكتاب الزهد هو هذا الكتاب ، وينقل عن كتابه بهذا العنوان في أمان الأخطار وينقل عنه أيضا جد السيد لأمه ورام بن أبي فراس في مجموعته وينقل عنه بهذا العنوان أيضا الشيخ أحمد بن فهد الحلي في التحصين لكن أطلق عليه