الذي ألفه سنة ١٢٤١.
( ٧٣٣١ : مناقب المؤيدين ) وهو عنوان الفصل الثاني من فردوس العارفين المذكور في ( ١٦ : ١٦٦ ) منسوبا إلى العراقي ، وقد ينسب إلى شهاب الدين عمر السهروردي المذكور في ( ٩ : ٤٧٨ و ٥٥٤ ) ، مرتب على سبعة فصول كل منها عنوان خاص ٣ ـ سر العارفين ، ٤ ـ نزهة العقلاء ، ٥ ـ اليواقيت ، ٦ ـ صدور المجالس ، ٧ ـ ساقطة من النسخة الموجودة التي كتبها عمر بن محمد الحاج في العشر الثالث من ( ٢ ع / ٧١٣ وقرأها محمد بن علي الگرگاني في أواسط ( ج ٢ / ٨٢٥ ) وعليها تملك جامي نظام في ١٠٢٢.
( ٧٣٣٢ : مناقب النبي (ص) والأئمة (ع) ) استظهر في رياض العلماء عن كلام السيد علي بن طاوس في كتاب سعد السعود أنه تأليف الشيخ الجليل عبد الرشيد بن الحسين بن محمد الأسترآبادي صاحب كتاب تأويل الآيات التي تعلق بها أهل الضلال ، وقد مر في حرف التاء أنه في الغيبة الصغرى احتمالا لروايته عن محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري ، قال صاحب الرياض : إن سياق كلامه يرشد إلى روايته عن كتاب الحميري.
( مناقب وطرق النقش بندية ) مر في ( ٢١ : ٢٣ ) بعنوان مسلك العارفين.
( ٧٣٣٣ : المناقب والمثالب ) لأنه في مناقب أهل البيت وفضائلهم ومثالب أعدائهم ومطاعنهم ، ويقال له فضائل أهل البيت أيضا كما مر في الفاء ، وهو كبير وغير رسالة المؤلف في فضل أهل البيت كما مر في حرف الراء ، وهذا الكتاب للمولى حيدر علي بن المولى المدقق الميرزا محمد بن الحسن الشيرواني الأصفهاني الغروي ابن أخت المجلسي الثاني وصهره ، قال سيدنا الحسن صدر الدين : رأيته وقد استخرجه من كتب محدثي أهل السنة ، واستطرد فيه إيمان أبي طالب أقول : موجود في كتب السيد جلال الدين المحدث أوله : [ الحمد لله على ما منح من الهداية ووهب من الدلالة ] ذكر في أوله أنه لا يستخرج فيه الأحاديث الا عن كتب العامة بعين ألفاظها غير أنه يترك ما يلتزمون به من الترضية