صاحب إبطال النجوم وكان حيا إلى سنة سبع وسبعين وثلاثمائة. ذكره النجاشي.
( ٤٤٦٩ : كتاب المعاجين والأدوية المركبة ) فارسي ، للحكيم عبد الله الأعلم ، صاحب كتاب الفريد الذي فرغ منه سنة ثمان ومائتين وألف. رتب فيه الأدوية بترتيب الحروف الهجائية ، ورأيته في خزانة كتب السيد المجدد الميرزا محمد حسن الشيرازي بسامراء. وهو بخط ولد المصنف محمد كاظم بن عبد الله.
( ٤٤٧٠ : المعاد ) أو بيان أحوال النفوس للميرزا أبو جعفر الكافي القائني الدرخشي بن محتشم بن عميد الملك بن محمد بن نظام الدين بن شهنشاه القهستاني ، من القرن الحادي عشر الذي كان حيا في ١٠٢٦. رسالة فارسية في بيان المعاد والسعادة والشقاوة ، في خمسة عشر فصلا. أوله : [ سپاس خداوندى را كه إيجاد همه چيزها ازوست وبازگشت وإتمام همه چيزها به دوست .. وبعد ، غرض ما از اين رسالة بيان أحوال نفوس است پس از آن كه از بدن مفارقت كرده باشد ]. يوجد ( طهران ، إلهيات ٤ / ٨٣٤ د ) بخط المؤلف كتابته ١٠٢٦ مع شرح أبيات سبعة له. الذي هو شرح أبيات سبعة للخواجة نصير الدين الطوسي في أقسام الموجودات ومراتبها.
( ٤٤٧١ : المعاد ) للشيخ الرئيس أبي علي سينا. أو في النفس الناطقة أو المعاد الأصغر أو أحوال النفس في إثبات بقاء النفس والمعاد وقوى النفس ، ألفه بري بعد ٤٠٣ وقبل ٤٠٥ ، في ستة عشر فصلا ، ثم أضاف فيه وأدرجه في كتابه النجاة. أوله : [ الحمد لله أهل كل حمد أن يكون له ورغبة أن تكون إليه .. وبعد ، فهذه عملتها باسم بعض الخلص من الإخوان ، مشتملة على ]. الفصل ١ ـ في حد النفس على سبيل الاختصار ، ٢ ـ في تعريف القوى النفسانية ، ٣ ـ في الدلالة على ما يختلف فيه القوى المدركة من النفس ، ٤ ـ في الدلالة على كل ما كان من القوى مدركا للصور .. ٥ ـ في الدلالة على أن ما كان من القوى مدركا للصور وهي كلية فليس يمكن أن يكون إدراكها بآلة جسمانية .. ٦ ـ في بيان أن النفس كيف ومتى تستعين بالبدن .. ١٦ ـ في خاتمة الفصول والدلالة على مجمل هذه الرسالة والتحريم لبذلها. نسخها شايعة.
( ٤٤٧٢ : المعاد ) أو ترجمه رسالة المعاد أو الرسالة في النفس أصله