[ الحمد لله الذي أحكم شرايع الدين بمطالع الأنوار ومسالك اليقين وأتقنها بمدارك الأحكام ]. رأيته عند الشيخ أسد الله بن نعمة إسماعيليان الدهاقاني الأصفهاني. المجلد الثالث : في قواطع الصلاة إلى مبحث العدالة واعتبار الذكور في إمام الجماعة. أوله : [ الحمد لله الذي زين شرايع الدين بمطالع الأنوار واليقين ]. عند الشيخ أسد الله الدهاقاني المذكور ، نسخه ملكها السيد محمد جعفر بن السيد محمد باقر بن السيد أسد الله بن المؤلف ، وقد قوبلت مع نسخه خط المؤلف في ١٣٠٠. المجلد الرابع : في العدالة وما يرتبط بها من شروط إمام الجماعة. أوله : [ الحمد لله الذي هدينا إلى تنقيح سرائر شرايع الإسلام بوسيلة نبيه الذي هو منتهى فضيلة الأنام ]. فرغ منه ليلة الأضحى سنة تسع وعشرين ومائتين وألف (١٢٢٩) ، موجود في مكتبة المولى الخوانساري بالنجف. المجلد الخامس :في صلاة العيدين إلى آخر صلاة الميت ، أوله : [ الحمد لله الذي شرح غياهب العمى بتبلج شرايع الدين ونور قلوب العلماء بمطالع الأنوار ]. وفرغ منه في عشر الثاني من ذي الحجة سنة ثمان وأربعين ومائتين وألف (١٢٤٨). المجلد السادس : في الصلاة على الأموات. أوله : [ الحمد لله الذي جعل الممات مع كونه هادم للذات وسيلة للفوز .. الفصل الرابع في الصلاة على الأموات وفيه أقسام. الأول : من يصلي عليه وهو من كان مظهر للشهادتين ]. كل الست مجلدات كبيرات عند الشيخ أسد الله المذكور. ذكر في فهرس جامع الكبير بيزد وجود مطالع الأنوار بمكتبة بخط حسن بن أحمد الصغاري كتابته أول محرم ١٢٤٤.
( ٤٣٣٤ : مطالع الأنوار ) في الهيئة ، للمولى الرياضي محمد باقر بن المولى زين العابدين اليزدي ، وديباجته للمحقق الخوانساري ، وعلى ظهره تقريظ للمحقق وفيه ثناء جميل ومدح جزيل كما في تتميم الأمل ، وقد مر كتابه عيون الحساب ومما رأيت في بعض كتب النجوم النقل عنه بعنوان مطلع الأنوار ، نقل عنه جداول في تحقيق قبلة جملة من البلدان.
( ٤٣٣٥ : مطالع الأنوار ) في الاخبار ، للشيخ عبد علي القطيفي ينقل عنه المحدث الحر العاملي في كتابي الهداية وذكر في أمل الآمل أن له كتاب.