المقدمة في الكليات. المطلب الأول في الشريعة وما يلزم العمل به ، الثاني في الطريقة وآداب السلوك ، الثالث الحقيقة بالإشارة والإيماء. الخاتمة في نتائج العمل وذكر بعض حالات السالكين. طبع في ١٢٩٢. رأيت منه نسخه في مكتبة الشيخ الخلاني ببغداد عبر عن نفسه في أوله بـ ( الأثيم محمد بن كريم ).
( ٤١٦٥ : مصباح السالكين ) وزاد المسافرين في معرفة القبلة ، للحاج السيد محمد مولانا بن السيد عبد الكريم الموسوي السرابي التبريزي ، المعاصر المولود ١٢٩٤ فارسي عين فيه قبلة أكثر البلدان المجاورة ، طبع بإيران ١٣٤٩.
( ٤١٦٦ : مصباح السالكين ) لنهج البلاغة من كلام أمير المؤمنين (ع) ، هو اسم للشرح الكبير لابن ميثم ( م ٦٧٩ ) على النهج سماه بذلك الشارح لكن لا في نفس الكتاب بل على ما يظهر من آخر شرحه الثاني الصغير الذي لخصه واختصره من الكبير في آخر شوال ٦٨١ ، حيث قال بعد تمامه : وهذا اختيار مصباح السالكين لنهج البلاغة من كلام أمير المؤمنين (ع) فيظهر أن اسم الأصل المصباح وهذا مختار ومختصر منه ونسخه بهذا العنوان في مكتبة حالت أفندي كما في فهرسها أوله : [ سبحان من حسرت أبصار البصائر من كنه معرفته ].
( ٤١٦٧ : مصباح الشريعة ) ومفتاح الحقيقة ، في مائة باب في الأخلاق كلها مروية عن الصادق (ع) أوله : [ الحمد لله الذي نور قلوب العارفين ] عده السيد في كشف المحجة وكذا أمان الأخطار من كتب الذي ينبغي حمله في الأسفار ناسبا له إلى الصادق (ع) وينقل عنه الشيخ إبراهيم الكفعمي والشهيد الثاني بهذه النسبة أيضا وقد بسط القول في اعتباره شيخنا النوري في خاتمة المستدرك على خلاف العلامة المجلسي والمحدث الحر في عدم اعتمادهما عليه ، والله الأعلم طبع المصباح مع جامع الاخبار مكررا بإيران ، وترجم إلى ( الفارسية ) متعددا منها ( آداب العارفين ) كما مر و ( ضياء المصباح ) لإسماعيل بن محمد علي الرضوي ، الموجودة نسخته في ( المجلس ١ / ٢٧٩٥ ) كتابتها ذي الحجة ١١١٧ وعليها شروح منه للملا عبد الرزاق بن الملا مير القاري الگيلاني الرانگوئي من القرن الحادي عشر ، الموجودة نسخته في