الحاج السيد مهدي اليزدي الحائري النجفي ، طبع بمبئي ١٣٠٢.
( ٤١٥٧ : مصباح الزائرين ) في فضائل زيارة خامس آل العباء مطلقا وفي أوقات معينة وبعض آدابها في الأحاديث المروية المستخرجة طائفة منها عن كامل الزيارة لابن قولويه وترجمتها إلى الفارسية ، للسيد ولي بن نعمة الله الرضوي الحائري. ألفه باسم الشاه طهماسب الصفوي ( ٩٣٠ ـ ٩٨٤ ) ورتبه على خمسة وعشرين بابا وخاتمة ، والباب الرابع والعشرين في فضل زيارته ليلة الجمعة وذكر فيه المرسلة عن سليمان الأعمش وقصته مع جاره المنكر للزيارة والخاتمة في فضائل التربة ، ونسخه منه ناقص الأول والآخر بخط جيد عند السيد آقا التستري بالنجف.
( ٤١٥٨ : مصباح الزاهر ) نظير المجالس السنية المحسنية ، للشيخ مهدي بن الحسن بن إسماعيل آل خضر النجفي المتوفى ١٣٤٧ كما في أول كتابه الروضة الخضرية المطبوع ١٣٤٩.
( ٤١٥٩ : مصباح الساطع ) في شرح مفاتيح الشرائع ، للسيد عبد الله بن محمد رضا الشبر الحسيني الكاظمي ، المتوفى سنة اثنين وأربعين ومائتين وألف (١٢٤٢) وهو مختصر شرحه الكبير مصابيح الظلام ٢١ : ٨٨ كما مر ، وهذا في ست مجلدات تبلغ مائة ألف بيت ، كما ذكره تلميذه الشيخ عبد النبي في تكملة النقد ونفسه أيضا في إجازته للسيد محمد تقي في ١٢٤٠. ويوجد بعض مجلدات من شرحه في خزانة الحاج المولى علي محمد النجف آبادي بالتسترية بالنجف. أوله : [ الحمد لله الذي هدانا للتفقه في الدين وفقنا لمتابعة خاتم النبيين ]. لكن المذكور في آخر هذه النسخة أن اسمه مصابيح الكلام الذي خرج منه هذا المجلد الكبير في شرح الديباجة فقط والتكلم في المباحث الأصولية وإن المصباح الساطع شرح آخر غير هذا ، وهذا المجلد كلها بخط المصنف الا أجزاء من أوله ، ونسخه أخرى من هذا المجلد عند السيد علي بن محمد بن علي الشبر ، كما يوجد عنده أيضا مجلد من المصباح الساطع الذي هو أخصر من مصباح الظلام وهو من أول الطهارة إلى مبحث التنفل لمن عليه فريضة ، فرغ منه ٢٢ ج ٢ / ١٢٢٨ ، ومر أنه فرغ من مصباح الظلام في ٩ ج ٢ / ١٢٢٦ ، فيظهر أنه بعد إتمام