وصرح في أوائله أنه من تلاميذ الحكيم العارف الجليل آقا محمد البيدآبادي. أوله : [ الحمد لله الذي جعل الذكر وسيلة لنيل قربه وكماله ووعد للمجاهدين المرتاضين هداية ] والنسخة عند السيد شهاب الدين التبريزي بقم.
( ٤١٥٣ : مصباح الرسائل ومفتاح الفضائل ) لموفق بن محمد المجدي ، ألفه باسم أستاذه قاسم بن منصور المستوفي ، في دستور تعليم إنشاء المكاتبات والرسائل على اختلاف أنواعها في بابين وكل باب في خمسة فصول. الباب الأول : در شرائط اين صنعت چون صدر نامه ها وعنوانات ومانند آن. الثاني : در نبشته ها بمعاني پراكنده چون اخوانيات وقصه ها وتباشير وامثله ديواني وشرعي ومحاضر وعهد نامه ومفاخرت. أوله : [ رب عونى. شكر وسپاس مر خداوندى را كه آفتاب در طشت فلك حكمت ]. يوجد منه نسخه بطهران ( سنا ٣٢٨ ) بخط سليمان بن يوسف بن سنان بن يعقوب الأنقروي الموسوي السليماني ، كتابته ١ ج ١ / ٧٤٢ كما في فهرسها.
( ٤١٥٤ : مصباح الرشاد ) للشيخ خصر بن شلال آل خدام العفكاوي النجفي ، المتوفى ١٢٥٥ ، قرأه تلميذه الشيخ عبد الكريم الكرماني كما ذكره في إجازته له في ١٢٤٧.
(مصباح رشيدي ) لرشيد الدين الأسفرايني ، مر في ( ١٩ : ٢٩٦ ).
( ٤١٥٥ : مصباح الزائر ) وجناح المسافر ، للسيد رضي الدين أبي القاسم علي بن موسى بن طاوس الحسيني الحلي ، المتوفى سنة أربع وستين وستمائة (٦٦٤). وهو أول تصانيفه كما يظهر من كتابه كشف المحجة ونسخه شايعة ، منها في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري بالنجف. أوله : [ الحمد لله المتفرد بدوامه وجلاله ] في عشرين فصلا ، أوله في مقدمات السفر وآدابه ، والأخير في زيارة أولاد الأئمة والمؤمنين ، وفي خزانة سيدنا الحسن نسخه مزار مرتبة على أبواب وليس فيها باب مقدمات السفر ، لكنها مثل المصباح المذكور باختلاف يسير.
( ٤١٥٦ : مصباح الزائر ) في جملة من الزيارات المطلقة والمخصوصة والجامعة وآدابهم ، الأخير في زيارة أولاد الأئمة (ع) ، وأعمال مسجد الكوفة ، وهو من جمع