الصفحه ٣٧٨ : إِلى أَرْشَدِ
الأَمْرينِ : أَقرَبِهِما إِلى الصّوابِ.
والرُّشْدُ :
يُستعمَلُ في كُلِّ ما يُحمَدُ
الصفحه ٤٤٣ : إِلى أَنَّه غيرُ مأمورٍ به أَمرَ إِيجابٍ إِنَّما هو اكتسابٌ ،
والكسبُ يكونُ بقدرِ الحاجةِ إِلى القُوتِ
الصفحه ٤٥١ : عذابِ النّارِ ، ومن الخلودِ في نعيمِ الجنَّةِ
؛ فإِنَّ أَهلَ النّارِ يُنقَلُونَ منها إِلى الزَّمْهَرِيرِ
الصفحه ٣٥ : : اشتدَّ عليه حتَّى فَتَرَ ..
و ـ الرَّجلُ
بعيرَهُ : شدَّ رأسهُ إِلى خلف.
والقِمْحانَةُ ،
بالكسرِ : ما
الصفحه ٣٩ : إِلى رَبِّكَ
كَدْحاً ) (٣) جاهدٌ إِلى وقت لقاءِ ربِّك ، وهو الموتُ وما بعدهُ ، وفيه
أَنَّ الدَّنيا دار
الصفحه ٧٠ : حلمهُ أَدنَى شيء كما أَنَ المِلْحَ
إِذا كان على الرَّكبةِ فأَدنَى شيء يبدِّده ، أَو لا يطمح إِلى معالي
الصفحه ٧٢ : إِلى الأَوَّل : مُلَحِيٌ كهُذَليّ ، وإِلى
الأَخيرينِ : مُلَيْحِيٌ على القياسِ ، أَو إِلى الأَخيرِ فقط
الصفحه ١١٩ :
وبينَ الجزاءِ التَّامِّ ، وذلك البَرْزَخُ هو مدَّةُ ما بين الموت إِلى البعث ،
أَو حائل بَيْنَهُمْ وبينَ
الصفحه ١٩٣ : (١)
ـ : الماسِخِيُ :
مَنْسُوبٌ إِلى قريةٍ يقال لها ماسِخ ، لا إِلى رجلٍ ، وأَهلها يَسْتَجِيدونَ
خَشَبَ القِسِيِّ
الصفحه ٢٠٠ : .
ونَسَخَ الشَّيْبُ
الشَّبابَ : أَزالهُ وتعقَّبهُ ..
و ـ الرَّجلُ ما
في الخَليَّة من العَسَلِ إِلى أُخرى
الصفحه ٢٥٢ : الكلامَ في الأَمرِ
الَّذي له شأنٌ بذِكْرِ اللهِ وتحميدِهِ ، ثمَّ أَرادوا الخروجَ إِلى الغرضِ
المسوقِ له
الصفحه ٢٧٥ : جملةٍ من نحو : هو محسنٌ جِدّاً ، والمنعوتُ بهِ دالاًّ على
معنى الكمال.
مضافاً إِلى مِثلِ
المنعوتِ بهِ
الصفحه ٢٨٩ : ، وأَصلهُ :
أَنَّ عاداً لمَّا
كذَّبوا نبيَّهم هوداً قَحِطُوا ثَلاثَ سنينَ ، فبَعثوا إِلى مكَّةَ وَفَدْاً
الصفحه ٣٢٢ : المَحْتِدِ
: قليلُها ؛ قال الفرزدقُ :
وَرُدَّتْ إِلى دِقَّةِ المَحْتِدِ (١)
وحَتَّدَهُ
تَحْتِيداً
الصفحه ٣٤٣ : ، أَو صارَ أَمرُهُ إِلى الحَمْدِ ..
و ـ فلاناً :
وَجَدَهُ مُستَحِقّاً للحَمْدِ ، أَي اسْتَبانَهُ