الصفحه ٤٢٤ : يُنسَبُ إِلى يَزيدَ ابنِ معاويةَ لعنه الله.
ويَزِيدانُ : نهرٌ
بالبصرةِ منسوبٌ إِلى يَزيدَ بنِ عمرٍو
الصفحه ٣٦١ : إِلى الوَليدِ بنِ عُقْبَةَ ـ وهو واليه على الكوفة ـ أَنْ يُغَرِّبَهُ
إلى دُنْباوَنْدَ ، ففَعَلَ.
ددد
الصفحه ٣٦٧ :
الثَّلاثِ إِلى
العَشرِ إِلى العِشرين إِلى الثَّلاثينَ ولا يُجاوِزُ ذلك (١). وهو اسمُ جمعٍ
مُؤنَّثٍ
الصفحه ٤٠٠ :
و ـ على الأَمرِ :
حَمَلَهُ عليه.
وما أَرَدْتَ إِلى
ما فَعَلْتَ ، أَي ما قَصَدتَ.
و أَرَدْتُهُ
الصفحه ٤٢٢ :
وبالمعنى الأَعمِّ
: هو الرَّغبةُ عن الشَّيءِ المرغوبِ فيه (١) مع القُدرةِ عليه إِلى ما هو خيرٌ منه
الصفحه ٤٤٩ : .
وسَواعِدُ الماءِ
: مَجَارِيه إِلى النَّهرِ ، ومَسائِلُهُ إِلى الوادي أَو البحرِ.
وسَواعِدُ البئرِ
الصفحه ٤٥٣ : من
قومِهِ ما يَسوءُهُ فانتَقَلَ إِلى غيرِهِم ، فرأَى منهم أَيضاً مِثلَ ذلك ،
فجَعَلَ يَنتقِلَ في
الصفحه ٥٣ :
ولَمَّحَ في
كلامِهِ إِلى كذا تَلْميحاً : أَشارَ في فحواه إِليه من غير تصريحٍ.
الكتاب
( وَما
الصفحه ١٠٥ : .
ومحمَّد بن الحسين
الوَضّاحِي : شاعرٌ مجيدٌ من أَهل الأَنبار نُسِبَ إِلى جدِّه الوَضَّاحِ بن
حسَّانٍ
الصفحه ١٩٢ :
مسخ
مَسَخَهُ الله مَسْخاً
، كمَنَعَ : غيَّر صورتَهُ وحوَّلها إِلى صورةٍ مُشَوَّهةٍ ، أَو قَلَبَ
الصفحه ٢٠١ : .
ومنهم من جوَّزَ
انتقالها إِلى غيره من أَبدانِ الحيوان وسمَّاه مَسْخاً.
ومنهم من جوَّزهُ
إِلى النَّباتِ
الصفحه ٣٢٨ : ) (٤) ( لأَنَّه إذا
نُسِبَ إلى الحَدِّ ) (٥) فقد ثَبَتَ احتياجُهُ ؛ الحاجةُ إِلى الشَّيء الفَقْرُ
إِليه
الصفحه ٣٤٦ :
ومُتَلَبِّساً
بحَمْدِي لك سبَّحتُكَ ، أَو للاستعانةِ و « الحَمْدُ » مضافٌ إِلى الفاعلِ ، أي
وبما
الصفحه ٣٧١ : القلبِ إِلى
السَّوادِ خِلْقَةً ، ومِثلُه في حديثِ الفِتَنِ : ( أَيُّ قَلْبٍ أُشْرِبَها صارَ مُرْبَدّاً
الصفحه ٣٧٣ : ..
و ـ عن دِينِهِ :
رَجَعَ عن الإِسلام إِلى الكُفرِ. والاسمُ : الرِّدَّةُ بالكسرِ ، ويُفتَحُ