الصفحه ٢٣٩ : المرأَةُ للسَّمنةِ ، كالبَرُودِ
، كصَبُورٍ.
وثريدةٌ
مَبْرَدانَةٌ : بارِدَةٌ.
وبَرَدَنا (١) اللَّيلُ
الصفحه ٢٧٣ : اللَّحمُ الَّذي في أَصْلِه ، أَو هي للرَّجُلِ كالثَّديِ
للمرأَةِ (٢). الجمعُ : ثَنَادٍ ؛ على النَّقصِ
الصفحه ٢٩٢ : منهُنَّ إِلاَّ تلكَ المرأةُ ، وجاءتْ بهِ.
أَو هو جسدُ
سليمانَ لمَرَضٍ امتَحَنَهُ اللهُ بِهِ ، والتّقديرُ
الصفحه ٣٠٢ : صريعاً.
والجَلْعَدُ ،
كجَعْفَرٍ : الصُّلْبُ الشَّديدُ المُجتمعُ الخَلْقِ ، والمرأَةُ المُسِنَّةُ
الصفحه ٣٠٦ : تمرُّ مرّاً حثيثاً ، فأَخبرَ سبحانَهُ أَنَّ
حالَ الجبالِ يومَ القيامةِ كذلك ؛ كما قالَ : ( وَيَوْمَ
الصفحه ٣٠٩ : كعَبَّاسٍ.
وأَبو الجُنَيْدِ
، كزُبَيْرٍ : فَرْجُ المرأةِ.
الكتاب
( وَإِنَ جُنْدَنا
لَهُمُ
الصفحه ٣١١ : .
وجاوَدَهُ
مُجاوَدَةً : باراهُ في الجُودِ ، فجَادَهُ ، أَي غَلَبَهُ به.
وأَجادَتِ المرأةُ
: ولدتْ وَلَداً
الصفحه ٣١٦ : المشقَّةَ ..
و ـ الرَّجُلُ
المرأةَ : بالَغَ في جِماعِها ..
و ـ المالُ
المَرعَى : أَكَلَ ما فيه كُلَّهُ
الصفحه ٣٤٠ : خِدمتِهِنَّ في
البُيُوتِ.
وقيلَ : أَولادُ
المرأَةِ من الزَّوْجِ الأَوَّلِ.
وقيلَ : البَنُونَ
أَنفُسُهم
الصفحه ٣٦٨ : غَنَمِهِما ، أَو تَذُودان عن وجوهِهِما نَظَرَ النّاظرِ.
وبالجملةِ ، حُذِفَ مفعولُ « تَذُودانِ » ؛ لأَنَّ
الصفحه ٣١٨ : عَلِمُوا لنَهدِيَنَّهم إِلى ما لم يَعْلَموا ، وهو قريبٌ من قولِ الحكيم : إِنَّ
النَظَرَ في المقدِّماتِ
الصفحه ٣٢٤ : إِليه
النَّظَرَ : نَظَرَهُ مُتَأَمِّلاً.
وهو حَدِيدُ
البَصَرِ ، وحادُّهُ : نافِذُهُ.
وحَدِيدُ
الصفحه ٤٠٤ : انقَطَعَ إِلى
اللهِ سبحانُه عن نَظَرٍ واستبصارٍ ، وتجرَّدَ عن إرادَتِهِ ؛ إِذ عَلِمَ أنَّه لا
يَقَعُ في
الصفحه ٤٣٠ : سيبويه إِلى أَنِّه
اسمٌ للبيتِ لا غيرُ ، ولا يُرادُ به موضعُ السُّجُودِ ؛ ولو أردتَ ذلك لقلت : مَسْجَدٌ
الصفحه ٥٠ :
واللِّقْحَةُ ،
بالكسرِ وتفتح : النَّاقةُ الحَلُوبُ ، كاللَّقُوحِ ، أَو التي نتجت إِلى شهرين
أَو