معضله ، نتوان گفت كه جميع امراض وآلام از حضرت حق است ] ومر له في هذا الباب ( ١٧ : ٤٩ و ١٤٧ ) ، رأيته ضمن مجموعة المؤرخة ١٠٦٩ في ( المجلس : ٢٨ / ٥١٨٠ ).
( ٣٦٢٧ : مسألة في معنى أصحابه كالنجوم ) أيضا للشيخ السعيد أبي عبد الله المفيد م ٤١٣ ذكره النجاشي ، ومر شرح حديث أصحابي كالنجوم.
( ٣٦٢٨ : مسألة في معنى أنت مني بمنزلة هارون من موسى ) أيضا للشيخ أبي عبد الله المفيد.
( ٣٦٢٩ : مسألة في معنى إني مخلف فيكم الثقلين ) أيضا للشيخ المفيد.
( ٣٦٣٠ : مسألة في معنى ألباء ) في قوله تعالى : ( وَامْسَحُوا بِرُؤُسِكُمْ ) ـ الآية ، للسيد الشريف المرتضى علم الهدى ، موجود عند الحاج سيد أبو القاسم الأصفهاني في النجف ، كتبها بعد ما جرى البحث فيها في مجلس الوزير أبي القاسم الحسين بن علي المغربي في جمادى الأولى سنة ٤١٥.
( ٣٦٣١ : مسألة في معنى نحن معاشر الأنبياء لا نورث ) ـ على فرض صدقه للشيخ المفيد ، عند السيد شهاب الدين بقم أوله : [ إذا أسلم للخصوم ما ادعوه على النبي ].
( ٣٦٣٢ : مسألة في معنى من كنت مولاه ) للأديب أبي جعفر محمد بن موسى أوله : [ سألني الرئيس أبو إبراهيم أدام الله رفعته في داره المعمورة ببقائه عن معنى
قوله (ص) : / من كنت مولاه
] ، عند السيد شهاب الدين بقم.
( ٣٦٣٣ : المسألة المفردة في الإمامة ) للشيخ المتكلم أبي جعفر محمد بن عبد الرحمن بن قبة الرازي المعتزلي المستبصر بعد الاعتزال وهي غير كتاب الإنصاف في الإمامة له أيضا.
( ٣٦٣٤ : المسألة المقنعة في إمامة أمير المؤمنين (ع) ) للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد م ٤١٣ ، وله كتاب المقنعة في الفقه ، كما يأتي والرسالة المقنعة في وفاق البغداديين من المعتزلة لما روي عن