وأخرى أيضا ( الملك : ٣ / ٥٦٨٥ ) ضمن مجموعة كتابتها ٩٩٧.
( محبت نامه ) مر متعددا بعنوان مثنوي محبت نامه في ( ١٩ : ٢٨٥ ).
( المحبرة ) مر بعنوان القصيدة الكرمانية في ( ١٧ : ١٢٧ ).
( ٢٢٩٨ : محبرة الواعظين ) أربعين حديثا في فضائل أمير المؤمنين (ع) رأيته عند الفاضل الآقا محمد بن المولى محمد علي الخوانساري نزيل سلطان آباد عراق ( أراك ).
( ٢٢٩٩ : المحبر ) كتاب .. للعلامة الأخبارى النسابة أبي جعفر محمد بن حبيب بن أمية بن عمرو الهاشمي البغدادي ، المتوفى بسامراء ٢٣ ذي الحجة ٢٤٥ برواية أبي سعيد الحسن بن الحسين السكري عنه ، المترجم في ابن النديم ص ١١٧ ، وهو الذي أكثر الرواية عن ابن حبيب كما في معجم الأدباء ١٨ : ١١٣ وطبع في حيدرآباد ١٣٦١ بتصحيح الدكتورة الأمريكية ، وترجمه ابن النديم ص ١٥٥ من الطبع الثاني وذكر له قرب أربعين كتابا أحدها المحبر ومنها أمهات النبي المطبوع أخيرا وأمهات الشيعة من قريش ولكن صحف في معجم الأدباء بـ « أمهات السبعة » من قريش كما أن في تاريخ بغداد ٢ : ٢٧٧ حكى عن أبي طاهر القاضي بخمس وسائط أنه ابن الملاعنة ، ولكن هذا القاضي القاذف البعيد عن الخطيب البغدادي بخمس طبقات لم يعين بحديثه بل قال في أول ترجمه ابن حبيب إنه يقال إن الحبيب اسم أمه وقيل إنه اسم أبيه والله أعلم ، ولكن المرزباني المتوفى ٣٨٤ نقل عن عبد الله بن جعفر بن درستويه ( ٢٥٨ ـ ٣٤٧ ) أنه قال إن محمد بن حبيب يكنى أبا جعفر لا يعرف أبوه وانما نسب إلى أمه وهي حبيب ـ إلى قوله ـ وكتبه صحيحة وبما أن عبد الله بن جعفر ولد بعد موت ابن حبيب بثلاث عشرة سنة يظهر أنه لا مسند له في قوله إن حبيبا اسم أمه الا بادعاء بعض بني عباس أن حبيبا من مولاة لهم ، لكن لم تقم بينة لهذه الدعوى ، ولم يعلم تاريخ ولادة ابن حبيب الا تقريبا من تواريخ مشايخه : ١ ـ فإن إحدى مشايخه أبو اليقظان النسابة عامر بن حفص الذي توفي ١٩٠