سليمان بن أبي ظبية ، مؤلف نزهة الناظرين حكى عنه بعنوان الكشكول السيد حسون البراقي ، في مجموعته الكشكولية المذكورة ، ما حكاه فيه عن أبي بكر من قصة الراهب والشاب المسلم المتعشق للنصرانية ، إلى أن مات وماتت النصرانية بعد خمسة أيام ، على قبر الشاب بعد أعلامها بإسلامها ، وظهور الكرامة عن جسدها ، وبها أسلم جميع أهل قريتها.
( ٧٣٠ : كشكول ) للشيخ هلال الدين إسماعيل الخوئي ، نزيل النجف والمقيم بها إلى ما بعد ١٣١٢ رأيت نسخه خط المؤلف عند الشيخ الخطيب محمد علي يعقوب النجفي ، ترجمه المؤلف في النقباء : ٧٦.
( ٧٣١ : الكشكول ) وهو الملمع نظما ونثرا. للسيد شهاب الدين محمد تقي بن محمد حسن الموسوي الأصفهاني ، المتوفى غرة رجب في ١٣٤٠ ذكره ابنه السيد مصلح الدين محمد حسين.
( ٧٣٢ : الكشكول ) الكبير ، للشيخ ميرزا نجم الدين جعفر بن محمد الطهراني العسكري ، المولود في ١٣١٣ مؤلف كافل اليتيم ١٧ : ٢٤٤.
( ٧٣٣ : الكشكول ) للعلامة جمال الدين أبي منصور الحسن بن سديد الدين يوسف بن علي الحلي ، المتوفى ٧٢٦ كذا نسبه إليه السيد الكتكاني البحراني السيد هاشم الشهير بعلامة بحرين ، المتوفى ١١٠٧ ونقل عنه في تصانيفه منها في مواضع من تفسير البرهان في المجلد الأول في سورة ( الأنعام ) في الآية : ( قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبالِغَةُ .. ) ص ٣٤١ هكذا : العلامة الحلي في الكشكول عن أحمد بن عبد الرحمن الناروندي ، يوم الجمعة في شهر رمضان في ٣٢٠ ، قال : قال الحسين بن عباس عن المفضل الكرماني ، قال : حدثني محمد بن صدقة ، قال : قال محمد بن سنان ، عن المفضل بن عمر الجعفي ، قال : سألت مولاي جعفر بن محمد الصادق ع عن هذه الآية. ونقل أيضا أوائل الحديث عنه في سورة ( الأنفال ) في ذيل آية : ( وَإِذْ قالُوا اللهُمَّ إِنْ كانَ هذا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنا حِجارَةً .. ) ص ٣٩٥ بعنوان الناوردي والحديث طويل موجود في كتاب الكشكول فيما جرى