لآل الرسول الذي ألف في ٧٣٥ يعني بعد موت العلامة بما يقرب من عشر سنين.
( ٧٣٤ : الكشكول ) للسيد حسون البراقي وهو السيد حسين بن أحمد بن الحسين بن إسماعيل بن زين الحسني المنتهي إلى زيد بن الحسن السبط النجفي المتوفى ١٣٣٢ مجموعة منقولة عن كتب عديدة ، مثل الدرر المنثورة للشيخ محمد كبة وجوامع الكلم للشيخ أحمد الأحسائي ونزهة الناظر وكشكول الشيخ أحمد بن أبي ظبية والتفسير لأبي الفتوح وغير ذلك. والنسخة بخطه ذكر في آخره : أنه تم على يد جامعة في نهار الأربعاء ٣ ع ٢ ـ ١٣١٣.
( ٧٣٥ : الكشكول ) للمولى محمد حسين بن كرم على الأصفهاني نزيل الكاظمين المولود حدود ١١٧٠ كان والده وجده من تجار أصفهان ، واشتغل المترجم بمهنتهما أوائل شبابه قليلا وساعده التوفيق على تحصيل العلم فلم يأنس الا بالبحث ومطالعة الكتب ، واشتاق إلى السير في الآفاق والأنفس ، وساح أكثر البلاد وأعلم على خصوصياتها واتصل بأعلامها من العلماء والملوك والأخيار واستفاد منهم ، ورأى عجائب الدنيا ، ذاق حلوها ومرها ، حتى مل من السياحة فاتخذ الكاظمين مسكنا وجاورها إلى قرب ثلاثين عاما ثم التفت إلى تجاوز عمره عن النيف والستين ، فأراد أن يكتب بعض معلوماته الحاصلة من السفر والحضر ومكتسباته في البلاد ومسموعاته عن العباد فشرع في ١٢٢٧ بتأليف كتاب شبه الكشكول دون فيه تلك الفوائد بشكل عجيب وكتب في هوامشه من دواوين الشعراء كثير من الشعر الفارسي بالخط المعروف بـ ( شكسته ) وزين الصفحات بالجداول والألوان من الحمرة والخضرة ، وجعل كل مطلب ممتاز عن الآخر بالجداول بينهما ، رأيت النسخة في مكتبة السيد عبد الحسين آل طعمة خازن الحضرة الحسينية بكربلاء.
( ٧٣٦ : الكشكول ) في الفوائد المتفرقة ، للشيخ المحدث الفقيه المولى محمد حسين بن محمد مهدي بن محمد إسماعيل السلطان آبادي الكرهرودي ، نزيل سامراء ، تلميذ سيدنا الشيرازي بسامراء ، وصهر المولى فتح علي السلطان آبادي ، وله أيضا تصانيف أخرى كثيره ، توفي حدود ١٣١٤ في بلدة كاظمين. والنسخة