الصفحه ٢٩٤ : الدين
يوسف بن المطهر الحلي ، المتوفى ٧٢٢ حكاه في إجازات البحار عن خلاصة العلامة ، ورأيته
في بعض نسخه
الصفحه ٣٧٧ : أوله : [ حمدي كه باقلام أشجار ومداد بحار
بر صفحات ليل ونهار شرح سطرى از آن نتوان نگاشتن ، سزاوار
الصفحه ٢٨٧ : .
( ١٠٠ : لباب الحكمة ) المذكور في أوله وآخره : [ محمد وآله الطاهرين ]. أوله : [
ألا لا آلاء الا آلاء الآل
الصفحه ٤٣ : أولا. أوله : [ يقول العبد
الضعيف الراجي عفو ربه الحسن بن أبي طالب اليوسفي الآبي أحمد المنعم لا يحمد الا
الصفحه ٣١١ : المقصود في الكتاب ، من الترقي من بداية الجهل إلى
نهاية العلم ] ولكن الأسف على أنه لم يصل إلينا الا بعض
الصفحه ١٢ : فبها والا يذكر ما بعدها كلمة أو أزيد إلى أن تخلص من الاشتراك ، ثم
يذكر السورة التي فيها الكلمة ثم يكتب
الصفحه ٣٠ :
المامقاني بالنجف أوله : [ سپاس خداوندى را كه از أعظم آلاء أو ابتلا است ] ذكر في
أوله تهييج بعض معاصريه
الصفحه ٣٦ : لم يذكر منها الا
قليل ، وقد طبع بكلكتة في ١٣٣٠ وعلى ظهره ترجمه المصنف عن مباشر طبعه محمد هداية
صاحب
الصفحه ٣٨ : : [ اللهم لا علم لنا الا ما علمتنا إنك أنت العليم
الحكيم ـ إلى قوله ـ النبأ العظيم والمنهج القويم على أمير
الصفحه ٤٦ : ما يتعلق بأحواله وغيبته وعلائم
ظهوره. للشيخ محمد آقا الترك الكرفسي. أوله :
[ ألا أن الأئمة
الصفحه ٦٣ : فيذكر أولا كلام كل واحد من الشارحين مستقلا بعين
ألفاظهما ، ويكتفي بكلامهما إن لم يكن عنده زيادة والا
الصفحه ٨١ : بمهنتهما أوائل
شبابه قليلا وساعده التوفيق على تحصيل العلم فلم يأنس الا بالبحث ومطالعة الكتب ، واشتاق
إلى
الصفحه ١٣٧ : أيضا في
الفروع وليس ذلك الا فقه الرضا.
الصفحه ١٤٠ : : [ هذا كتاب المسماة بكليد بهشت من تصانيف شيخنا
ومولانا محمد صادق الأردستاني رضوان الله عليه .. الا بما شا
الصفحه ١٤٦ : للسنائي ، وفرغ
منه في ٧٤٤. أوله : [ بسم من لا إله الا هو ـ صيغ لفظي وزين معناه .. ] توجد في
مكتبة