( ٦٦٠ : كشف المحجة في إبطال المذاهب الأربعة ) للمعاصر المولى محمد حسين بن محمد مهدي الكرهرودي السلطان آبادي ، المتوفى بالكاظمية في ١٣١٤ أحال إليه في كتابه الإشارات اللطيفة الموجود بخطه ، قال في أواخره : [ قد ذكرنا في مقدمه كتابنا كشف المحجة براهين كثيره على عدم جواز تقليد الميت ] وأحال إليه أيضا في الحاشية بعض المطاعن أيضا بخطه بعنوان كشف المجمة بالميم.
( ٦٦١ : كشف المحجة في شرح خطبة اللمة ) لفاطمة الزهراء ع سميت بها لأنها خطبتها في المسجد في لمة من النساء للسيد عبد الله بن محمد رضا الشبر الحسيني الحلي النجفي ، الكاظمي المسكن والمدفن ، المتوفى ١٢٤٢ في ألف وخمسمائة بيت أوله : [ الحمد لله الذي جعل كلام أوليائه دليلا قاطعا على ولايتهم وبرهانا ساطعا على عصمتهم ] كتبه بالتماس بعض العلماء العاملين ، وذكر في أوله أسانيد الخطبة من طرق المخالف والمؤالف ، ثم قال : [ ونحن نذكر شرحها برواية الاحتجاج ونشير في الجملة إلى مواضع الاختلاف من الروايات الآخر ] وهو شرح مزج وفرغ منه ليلة الأحد ١١ ذي قعدة في ١٢٢٥ يوجد في خزانة حفيده السيد محمد بن علي بن الحسين بن عبد الله الشبر المصنف ، واستنسخه بخطه الحاج مولى علي محمد النجف آبادي في ١٣٢٦ يوجد في خزانته الوقفية ( التسترية ) في النجف ومر في الشين شرح الخطبة وفي التاء تفسير الخطبة.
( ٦٦٢ : كشف المحجة لثمرة المهجة ) للسيد الشريف رضي الدين أبي القاسم علي بن موسى بن طاوس الحلي الحسني الداودي ، المولود في ٥٨٩ المتوفى ٦٦٤ كتبه لولده السيد محمد في ٦٤٩ وكان له من العمر يومئذ إحدى وستين سنة وكان ولده محمد المولود في ٦٤٣ داخلا في السنة السابعة ، وقد طبع بإيران في ١٣٠٦ وإجازته له في صفحة الخمسين من المطبوع ، شارك معه أخوه الأصغر رضي الدين علي ، المولود في ٦٤٧ وإخوته من سيولد له.
( ٦٦٣ : كشف المحجوب ) ويعبر عنه كشف الأسرار أيضا في بيان آيين