قال بحمد الله
خير ذي نعم
|
|
والشكر لله على
جرى القلم
|
الموسوي الغريفي
الجاني
|
|
علي الشهير
بالبحراني
|
إلى قوله :
عليه نظما رائقا
في الحسن
|
|
سميتها بعدا بلب
الفن
|
وقال في تاريخه :
في سلخ شعبان
لست انطوي
|
|
من سنة الغريب
هيئه هوى
|
ومر بعنوان
الأرجوزه ١ : ٥٠٦ فراجع. رأيته بخط السيد محمد الشبر عند ولده السيد إبراهيم ، وهو
مرتب كأصله على مقدمه وخمسة فصول وخاتمة ، ونسخه أخرى بخط السيد محمد بن السيد
صادق آل السيد راضي الأعرجي البغدادي.
( ١٣٩ : لب قصص وحكايات
مثنوي ) لميرزا إسماعيل بن
الميرزا معصوم التفرشي ، ألفها لمستوفي الممالك في ١٢٨٣ ، جمع فيها قصص مثنوي
المعنوي خاصة. يوجد منها نسخه عند أصغر المهدوي بطهران ( رقم ١٩٠ ) بخط المؤلف
بتاريخ التأليف ، كما في در باره نسخه هاى خطي ٢ : ٩٢.
( لب العقول في معنى
حدوث العالم ) مر بعنوان اللب ١٨ : ٢٨١ ) للفيض.
( لب الكلام في العلم
الإلهي ) للفيض ، عناوينه [
أصل ، أصل ] مر بعنوان رسالة في العلم الإلهي واللباب أو لباب الكلام ١٨ : ٢٧٨.
( ١٤٠ : لب لب ) شرح المثنوي كأصله وأصل أصله. للمولى حسين بن علي الواعظ
الكاشفى البيهقي ، المتوفى حدود ٩١٠ ويقال له لب اللباب موجود عند الحاج شيخ علي
أكبر النهاوندي نزيل مشهد خراسان ، يبين فيه الطريقة والحقيقة والشريعة مستشهدا
بأبيات المثنوي.
( ١٤١ : لب اللباب ) الفارسي المرتب على أنهار قال فيه : [ نهر ثالث در بيان قضا
وقدر وجبر واختيار واز اين نهر بدو رشحه استحلاى مذاق اذواق مى توان نمود ، از
معنى قضا وقدر ، بدان كه قضا باصطلاح قوم عبارتست از حكم خداوند