العطار ابن عبد الوهاب بن الشيخ راضي الكاظمي ، وهو بتمام مجلداته موجود عنده في بلدة كاظمية الآن. أوله : [ الحمد لله الذي تفرد بالقدم وأنشأ الأشياء من الوجود إلى العدم وعلم الإنسان ما لا يعلم .. ] جاء فيه :
كنز الأديب تجلى |
|
في الجيد منه
الطروس |
كجنة الخلد فيه |
|
ما تشتهيه
النفوس |
ابتدأ في المجلد الأول بأول ما خلقه الله ، ثم السماوات والأرض والأفلاك وغيرها ، ثم شرع في فضل العلم وأنواعه ثم حقيقة علم التاريخ ، ثم تواريخ الأنبياء من لدن آدم إلى الخاتم ، ثم تواريخ أمير المؤمنين ، وأورد رسالة الجاحظ المذكورة في كشف الغمة ثم تواريخ الأئمة إلى الحجة ع وما يتعلق بالغيبة وملخص كشف الأستار للنوري وملخص تبصرة الولي للتوبلي ، وفي المجلد الثاني أحوال العلماء والمشايخ من الروضات وخاتمة المستدرك ثم تمام بني أمية وبني العباس وملوك الفاطمية وبعض ملوك الفرس ، وبعض الكتب عن كشف الظنون ثم ثم أحوال بعض الحكماء والصوفية والمنجمين والأطباء والمرتاضين والأئمة الأربعة للعامة والأقطاب الأربعة ، في المجلد الثالث وما بعده المجلد السادس في الملح والمحادثات وما ورد في أشعار البلغاء من الأدب ، وترجم كثير منهم من الجاهلين وبعده ، وذكر شعرهم في الرثاء والمديح والهجاء والغزل والموشح وسائر أنواع البديع ، والمجلد السابع في الطبيات سماه كنز الطبيب ولذا أفردنا ذكره ، قال الشيخ عباس بن الشيخ حسن بن الشيخ الأكبر كاشف الغطاء أبيات في تقريظه.
( ١١٢٦ : كنز الأسرار ) ديوان شعر لشيخ العجم أمير پازوارى المازندراني من شعراء القرن التاسع رياض العارفين : ٩٨ طبع بروسية في ١٢٨٣ وثانيا في ١٣٣٤ ش بإيران ، كما في فهرست كتابهاى فارسي چاپي.
( ١١٢٧ : كنز الأسرار ) مثنوي فارسي ، نسب إلى فريد الدين العطار غير أن العلامة القزويني في مقدمه تذكره الأولياء أخطأ هذا النسبة ، والحق