ص ١٧٤ ) وتذكره ( حسيني ـ ص ١٥٧ ) وترجمه ( سرخوش ٤٧ ) والنصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٠٨ ) وتردد هذا في تخلصه فكتب بدله سيار.
( ٢٤٩٨ : ديوان ستاك يزدي ) واسمه طلعت يزدي. طبع ديوانه بمبئي في (١٣٤٧).
( ٢٤٩٩ : ديوان السجاد ) ينسب إلى الإمام زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (ع). والديوان في حدود ( ١٥٠ بيتا ) مرتب على حروف القوافي ، لكل حرف خمسة أبيات وقد عد لا اللام ألف حرفا مستقلا. وكان الشيخ البهائي أورد قافية الألف منه في الجزء الرابع من كشكوله مع الترديد في نسبه إلى الإمام ، ثم إن عبد الغفار نجم الدولة ناشر الكشكول أورد جميع الديوان فيه وصرح بذلك في مقدمه طبعه على الحجر بطهران في (١٢٩٦) وتوجد نسخه من هذا الديوان عند مجيد موقر بطهران في مجلد يشتمل على ( ٢٣ ورقة ) وذكر في آخره : [ تم الكتاب في السابع من محرم سنة ثمان وتسعين ومائتين ، ويليه ( ٣٧ ورقة ) نثرا أوله بعد البسملة روى عن الزهري أنه حكى عن علي بن الحسين زين العابدين عليهالسلام أنه كان يحاسب نفسه ويناجي ربه جل ذكره : يا نفس حتى م إلى الحياة سكونك وإلى الدنيا. ] وآخره [ وكتب هذا كله أبو سعد رافع بن نوح بن إدريس الغنوي في ٩ صفر ٢٩٩ والحمد لله. ] أقول وصحة التواريخ هذه مشكوك فيها. وقد شرح الديوان هذا عدة مرات منها ما أوله : [ الحمد لله الذي هو بالحمد جدير. قال الشيخ الإمام. زين العابدين بن الحسين. في قافية الألف :
تبارك ذو العلى
والكبرياء |
|
تفرد بالجلال
وبالبقاء |
تبارك تفاعل من البركة بفتحتين وهي. ] وقد طبع الديوان هذا في ضمن ديوان المعصومين أيضا.
( ٢٥٠٠ : ديوان سجادي بروجردي ) وهو السيد علي أكبر بن عبد الرحيم المتخلص سجادي البروجردي المعاصر. طبع بطهران في ( ١٣٢٨ ش ) في ( ١٠٣ ص ) وهو قصائد وغزليات ومراثي ورباعيات.
( ٢٥٠١ : ديوان سجاوندي ) هو ملك الكلام مجد الدين أحمد ابن أبي بديل محمد السجاوندي. ذكره في لباب الألباب ( ج ٢ ـ ص ٢٨٢ ) ووصفه : [ سلطان جهان