علم ومالك أعنه فضل وقائد ازمه عمل ، منشي حقايق. ] وقال إن له مصنفات مقبولة عند العلماء ، ومنها إنسان عين المعاني في التفسير وذخائر الثمار در معانى أخبار سيد مختار ثم أورد له أبياتا فارسية لطيفة. وقد ذكر الكتابين في كشف الظنون (١) وخلط في مؤلفها بين مجد الدين أحمد بن أبي بديل المفسر الشاعر الفارسي السجاوندي وشمس الدين أبي الفضل محمد بن أبي يزيد طيفور السجاوندي القاري المتوفى (٥٦٠) مؤلف الوقوف ومؤلف عين المعاني في تفسير السبع المثاني. كذا في ( فهرس مكتبة دانشگاه تهران ـ ج ١ ص ٢٤٢ ).
( ٢٥٠٢ : ديوان سجودي سمرقندي أوشعره ) كان من فضلاء شعراء سمرقند. وصفه في ( تس ٥ ـ ص ١٦٥ ) وأورد شعره.
( ٢٥٠٣ : ديوان سحاب الأردوبادي الأصفهاني ) هو السيد محمد بن السيد أحمد الحسيني المتخلص هاتف. نزل جده الأعلى من أردوباد إلى أصفهان ويأتي والده الطبيب الماهر الشاعر المتوفى (١١٩٨) وكان سحاب من شعراء عصر الفتح علي شاه ولقبه مجتهد الشعراء وباسمه ألف تذكره رشحات سحاب وله سحاب البكاء وتوفي (١٢٢٢) وحمل إلى العراق. ترجمه ( مع ـ ج ٢ ص ٢٠٧ ) وقال إن ديوانه يقرب من خمسة آلاف بيت وترجمه في ( دجا ـ ص ١٧٦ ) نقلا عن نگارستان دارا وذكر أن ديوانه في ثمانية آلاف بيت. توجد نسخه منه في ( الرضوية ). وثلاث نسخ عند ( الملك ) ونسخه في ( سپهسالار ) أقل من ( ٤٠٠٠ بيت ) ونسخه دانشگاه تهران أقل من ( ٢٠٠٠ بيت ) كما في فهرسها ( ج ٢ ـ ص ٥٤ ) وترجم في انجمن خاقان أيضا.
( ٢٥٠٤ : ديوان سحاب تفريشي أوشعره ) هو أبو القاسم بن محمد زمان التفريشي المولود بها (١٣٠٤) طبع بعض أشعاره في تصانيفه منها في مديح الإمام الصادق (ع) في كتابه زندگانى إمام صادق. وطبع له فرهنگ خاورشناسان.
( ٢٥٠٥ : ديوان سحاب ساماني ) وهو ابن عبد الله محيط. ولد بسامان من قرى أصفهان في ( ١٣٠١ ش ) ذكره في ( شعراء معاصر أصفهان ـ ص ٢٣٧ ) وقال إنه من عمال أصفهان وأورد من شعره وأطرأه.
__________________
(١) لكنه غلط في اسم الكتاب أيضا وسماه ذخائر نثار