ورباعياته ولم يظفر بديوان قصائده ومثنوياته ومنها مثنوي التهنئة لـ ( ع ١ ـ ١٠٦٦ ) الذي كان صلته عشرة آلاف روپيه ، وترجمه في ( خوش گو ) أيضا وقال في ( سرخوش ـ ص ٤٠ ) إنه مات بدار الخلافة ( شاه جهان آباد ) وله مثنوي في وصف تلك البلدة وقال في ( تغ ـ ص ٥٩ ) إنه مات (١١٠٠) وكثير من شعره وردت في گلستان مسرت.
( ديوان رفيع قزويني ) صاحب أبواب الجنان يأتي بتخلصه ديوان واعظ.
( ٢٢٣١ : ديوان رفيع گنجوي أو شعره ) أورد شعره في ( دجا ـ ص ١٦٠ ) نقلا عن حديقة الشعراء وقال إنه من شعراء القرن الثالث عشر.
( ٢٢٣٢ : ديوان رفيع مرزبان أو شعره ) ترجمه وأورد شعره في ( هفت ـ ص ٢٢٩ ). وذكر أن قيل فيه إنه معاصر أبي سليك الگرگاني وقيل إنه من شعراء آل سلجوق وهذا أصح. وسماه في ( گلشن ـ ص ١٨٣ ) رفيع شيرازى.
( ديوان رفيع مشهدي ) مر بعنوان رفيع قزويني.
( ديوان رفيع مشهدي ) مر بعنوان ديوان باذل وترجمه في نجوم السماء ـ ص ٢٢٠ وأورد شعره في گلستان مسرت ـ ص ٢٩ أيضا.
( ٢٢٣٣ : ديوان رفيعي أصفهاني أو شعره ) وهو محمد جواد بن أبي القاسم القهفرخي من أعمال أصفهان. معاصر ، ولد (١٣٢٠) أورد مخمسه الذي يذكر فيه أسماء اثنين وثلاثين شاعرا من شعراء قهفرخ في ( شعراء أصفهان ـ ص ٢١٦ ).
( ٢٢٣٤ : ديوان رفيعي كاشاني ) وهو المير رفيع الدين حيدر الطباطبائي المعمائي الكاشاني سافر إلى الهند في (٩٩٩) وترقى بوسيلة ميرزا جعفر آصف خان عند أكبر شاه وسافر إلى الحجاز فنهب أمواله السراق فرجع إلى الهند فرأى أن ولده محمد هاشم سنجر قد هاجر من وطنه إلى آكرة. وقال في ( تش ـ ص ٢٤٣ ) مات في (١٠٣٢) وفي ( تغ ـ ص ٥٩ ) أنه مات (١٠٢٥) بكاشان ترجمه في خزانة عامرة وطبقات أكبري ( ج ٢ ـ ص ٤٩٥ ) وفي ( ميخانه ـ ص ٢٤٩ ) وعالم آراى عباس ـ ص ١٣١ وبديواني ( ٣ : ٢٣٢ ) و ( نر ـ ١٣ و ١٥ ص ٤٧٥ و ٥١٤ ) وذكرناه في ( ص ٢٧٠ ) بعنوان حيدر كاشي. وتوجد ثمان صفحات من ديوان رفيعي بمكتبة كلية الطب بطهران كما في فهرسها ( ص ٢٢ ) ولعله