هذا. وطبع بعض شعره في ( پژمان ـ ص ١٥٢ و ٥٩٩ و ٨١٢ ) وسماه في ( حسيني ـ ص ١٣٣ ) رفيقي بدل رفيعي وعلى أي فهو غير رفيعي الترك الشاعر الحروفي تلميذ نسيمي.
( ٢٢٣٥ : ديوان رفيق أصفهاني ) قال في ( انجمن ـ ٤ ) إنه ملا حسين سبزي فروش ترقى أمره ومات (١٢١٢) بأصفهان ودفن في النجف وديوانه في ( ٦٠٠٠ بيت ). وقال في ( مع ٢ ـ ص ١٤٢ ) هو معاصر لهاتف وآذر وديوانه يشتمل على ثمانية آلاف بيت ، ثم أورد بعض أبياته. ويوجد منه نسخه في مكتبة المجلس كما ذكره ابن يوسف في فهرسها ( ج ٣ ص ٢٨٨ ) وحكى ترجمته عن انجمن خاقان ونقل بعض شعره في نفايس اللباب وقال في ( تش ـ ص ٣٧٤ ) أصله من أصفهان وأورد أشعاره في جواب شعر وفا. ونسخه منه في المتحف البريطاني كما في فهرس ريو ( ص ٣٥٠ ) وقال في ( روشن ـ ص ٢٥٤ ) أنه ولد (١١٥٠) وكان حيا إلى (١٢٢٦).
( ٢٢٣٦ : ديوان مولانا رفيقي أو شعره ) كذا ترجمه الحكيم شاه محمد القزويني في ( بهش ٢ ـ ص ٣٨٥ ) وذكر أنه كان رفيقا شفيقا من أهل الطريق ثم أورد رباعية له في تكذيب المدعين للعشق والظاهر أنه كان من معاصريه ، ولعله الذي ذكره في ( حسيني ـ ص ١٣٢ ) وسماه مير علي دوست رفيق معاصر مولانا جامي.
( ٢٢٣٧ : ديوان رفيقي آملي أو شعره ) سافر من وطنه إلى الحجاز ثم نزل دكن حيدرآباد. كان ماهرا في المعمى والتاريخ. أورد بعض شعره وترجمه كذلك في ( گلشن ـ ص ١٨٣ ). وراجع رفيع آمدي في ( ص ٣٧٨ ).
( ٢٢٣٨ : ديوان رفيقي أصفهاني أو شعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٥٥ ) وقال إن اسمه المير مرتضى.
( ٢٢٣٩ : ديوان رفيقي تبريزي أو شعره ) من المغنين بها. أورد شعره في ( دجا ـ ص ١٦٠ ) عن تحفه سامي ولكن لم أره فيه.
( ٢٢٤٠ : ديوان رفيقي تفريشي أو شعره ) من السادة الطباطبائية في تفرش من محال قم واسمه الميرزا محمد علي اشتغل بتحصيل العلوم في أصفهان سنين ومهر في الرياضيات. ترجمه معاصره كذلك في ( مع ـ ج ٢ ص ١٤٣ ) وذكر بعض غزلياته وكذا في ( انجمن ـ ٤ ) ووصفه بأنه قليل الشعر.