بعنوان رفيع الدين عبد العزيز ، وفي تش ـ ص ١٧٧ سماه عبد العزيز مسعود ، ثم جاء هدايت وسماه عبد العزيز بن مسعود وعنه أخذ ريو في فهرسه ( ص ٢٣٩ ) و ( گلشن ـ ص ١٨٣ ) و ( تغ ـ ص ٥٩ ) و ( روشن ـ ص ٢٥٣ ) وقالوا جميعا مات في عنفوان شبابه ، وقال في شاهد صادق إنه مات (٦٣٩) وفي ( تغ ـ ص ٥٩ ) أنه مات بأصفهان وقال دولت شاه : وديوانه في العراق معروف وفي خراسان متروك قال هدايت وديوانه في عشرة آلاف بيت ولكن نسخته الموجودة في ( المجلس ) تشتمل على ( ١٣٠٠ بيت ) كتبت في القرن الحادي عشر كما في فهرسها ( ج ٣ ص ٢٨٥ ) مدح فيها ركن الدين مسعود بن صاعد قاضي أصفهان المقتول (٦١٩) وله في الديوان عدة قصائد عربية أيضا.
( ٢٢٢٧ : ديوان رفيع الدين النسوي ) أورد النصرآبادي في ( نر ١٤ ـ ص ٤٩٢ ) لغزا له في ستة أبيات باسم السيف ( شمشير ).
( ٢٢٢٨ : ديوان رفيع الدين النيشابوري ) ذكر في ( مع ـ ج ١ ص ٢٣٤ ) أنه من قدماء الحكماء وقد أطرأه مؤلف تذكره عرفات العاشقين وأورد رباعيته.
( ٢٢٢٩ : ديوان الميرزا رفيع الصدر الشهرستاني ) كان من السادة الأجلاء الشهرستانيين بأصفهان ، وكان صهر الشاه عباس الماضي وصدرا في دولته وعزل في عصر الشاه صفي ترجمه النصرآبادي في ( نر ٢ ـ ص ١٦ ) وأورد بعض رباعياته وعنه أخذ ( روشن ـ ص ٢٥٢ ) وقال في ( خوش گو ) إن مجموعة منشئاته مشهورة.
( ديوان رفيع شيرازى ) واسمه مرزبان الشيرازي عده في بعض التذاكر من معاصري حنظلة وأبو سليك ، وبعض عده من شعراء آل سلجوق كذا ترجمه وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٨٣ ) راجع رفيع مرزبان.
( ٢٢٣٠ : ديوان رفيع قزويني ) واسمه حسين بيك القزويني الأصل ساكن مشهد خراسان كما في ( حسيني ـ ص ١٣٥ ) وسرو آزاد ص ١٠٧ هاجر إلى بلخ وفوض إليه محمد خان أزبك مكتبته ودار إنشائه ، ثم طلبه شاه جهان الذي عزل (١٠٦٨) ومات (١٠٧٧) فذهب إلى الهند ووصل شاه جهان آباد في (١٠٥٤) وتقرب عنده وبعد ذلك نصبه عالمگير على بيوتات كشمير وقد فصل ترجمته النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٦٨ ) وأورد مطالع من غزله ورباعياته وترجمه في ( خز ـ ص ٢٣٣ ) وذكر أنه اشترى ديوان غزله