( ٣٠٠٤ : ديوان شمس طبسي ) هو شمس الدين محمد بن عبد الكريم القاضي بهراة إلى أن توفي (٦٢٦) ترجمه في تاريخ گزيده ( ص ٨٢١ ) ، قال وديوانه مشهور وترجمه مفصلا في ( دولت ـ ٣ ) وفي آثار البلاد ـ ص ٢٧٢ ولباب الألباب ـ ١١ ( ج ٢ ص ٣٠٧ ) و ( تش ـ ص ٦٧ ) ومرآت الخيال ( ص ٣٨ ) و ( هفت ـ ص ١٩ ) و ( تغ ٧٦ ) و ( روشن ٣٥٦ ) و ( ض ـ ص ٣٦١ ) ولكن في ( مع ـ ج ١ ص ٣٠٦ ) ذكر أنه توفي (٦٢٤) قال ورأيت ديوانه بشيراز في مكتبة النواب فريدون ميرزا في حدود ألفي بيت وقد خلط شعره مع شعر ظهير الفاريابي فطبع باسم ظهير في أصفهان ، وقال كاتب المقدمة للطبعة : إن ظهير قد يتخلص شمس وقال سنگلاخ في ( امتحان الفضلاء ـ ج ١ ص ١٢٢ وص ١٥٢ ) إنه رأى نسختين من ديوانه إحداهما بخط أحمد مشهدي غزال العين والأخرى بخط المير محمد وتوجد نسخه من ديوانه تشتمل على ألفي بيت في ( المجلس ) كما في فهرسها ( ٣ : ٣١٦ ـ ٣١٨ ) وراجع شمس الدين قاضي.
( ديوان شمس كاشي ) راجع ديوان شمس الدين كاشي.
( ٣٠٠٥ : ديوان شمس فخري ) هو شمس الدين بن فخر الدين الأصفهاني ، من شعراء الشاه أبي إسحاق جمال الدين بن محمود ، ومعاصر الخواجة حافظ الشيرازي له معيار جمالي ألفه باسم الشاه المذكور في العروض والقوافي والبديع واللغة ونظم لكل مادة في لغته شعرا يستشهد به لمورد استعماله بالفارسية ، وكلها مديح للشاه المذكور وله معيار نصرتي ألفه باسم أتابك نصرة الدين حاكم لرستان في (٧١٣) كان يسكن قم أولا في (٧٣٢) وبها نظم مخزن البحور ومجمع الصنائع وبعد ذلك سافر إلى شيراز ولحق بالشاه أبي إسحاق.
( ٣٠٠٦ : ديوان شمس قيس رازي أوشعره ) هو شمس الدين محمد بن قيس الرازي ويعبر عن نفسه في شعره بشمس قيس كان معاصرا لسعد بن زنگي ( ٥٩٩ ـ ٦٢٥ ) وابنه أبي بكر بن سعد ( ٦٢٨ ـ ٦٥٨ ) له المعجم في معايير أشعار العجم مطبوع مرتين والمعرب في معايير أشعار العرب والكافي في العروضين والقوافي وله في كل منها أشعار كثيره وله حدائق المعجم ولعله اختصار من المعجم كما في فهرس ريو ، وتحقيق القزويني في مقدمه طبع المعجم في بيروت (١٣٢٧).