( ٣٠٠٧ : ديوان شمس گلپايگاني ) وهو الشيخ أسد الله الملقب إيزد گشسب بن محمود الگلپايگاني نزيل أصفهان ولد حدود (١٣٠٣) وتوفي ( ٥ ج ١ ـ (١٣٦٦) مر له تحفه السفر وتذكره شمس التواريخ وجنة النفوس وحياة الإنسان وترجم نفسه في شمس التواريخ وفي نامه سخنوران ( ص ٩٤ ) الآتي وترجمه المهدوي في شعراي معاصر أصفهان ـ ص ٢٧٩ وذكر ديوان شعره.
( ديوان شمس گيلاني ) راجع شمسا گيلاني.
( ٣٠٠٨ : ديوان شمس مشرقي ) توجد مائتي غزل له أدخلت في ديوان شمس تبريزي كما ميزها ونقحها بديع الزمان فروزانفر ، وأشار إليه في كتابه في أحوال المولوي ( ص ١٥٠ ـ ١٥١ ).
( ديوان شمس المعالي ) راجع ديوان قابوس وشمگير.
( ديوان شمس مغربي ) يأتي بتخلصه مغربي الشيخ محمد.
( ٣٠٠٩ : ديوان شمس منشي أوشعره ) وهو شمس الدين محمد بن فخر الدين هندو شاه النخجواني له أشعار في كتابه دستور الكاتب المذكور في ( ج ٨ ص ١٦٥ ) وكتابه الآخر صحاح الفرس الذي صححه وعلق عليه وهيأه للطبع ، عبد العلي طاعتي الرشتي بطهران كما سيأتي في الصاد.
( ٣٠١٠ : ديوان شمس نسائي ) قال في ( تش ـ ص ١٣٤ ) و ( تغ ـ ص ٧٥ ) و ( روشن ـ ص ٣٥٥ ) إن القاضي شمس الدين النسوي أصله من نسا وكان بنيشابور وقال سنگلاخ في ( امتحان الفضلاء ـ ج ١ ص ١٥٩ ) إنه رأى ( ٨٨ قطعة ) من ديوان شمس نسوي بخط جعفر هروي الخطاط وقال فيها ( ج ١ ـ ص ١٩٤ ) إنه رأى ( ٣٢ ورقة ) من ديوان شمس نيشابوري بخط حالي أصفهاني بابا شاه ، والظاهر أنهما متحدان كما أظن أنه هو الذي ذكر في ( مع ١ ص ٣٠٦ ) بعنوان شمس أورجندي ، القاضي شمس الدين منصور بن محمود صدر الشريعة وراجع شمس الدين القاضي.
( ديوان شمس نيشابوري ) راجع شمس نسائي.
( ٣٠١١ : ديوان شمس هروي ) واسمه القاضي شمس الدين محمد توجد شعره في جنگ عند ( فخر الدين النصيري ) قال في ( تغ ـ ص ٧٦ ) نشا بهراة وتقرب عند