( ٢٩٩٩ : ديوان شمس الدين الكوفي ) وهو أبو القاسم علي ، ناظر الكوفة ولد (٥٣٦) ذكر ابن أنجب في الدر الثمين في أسماء المصنفين أنه ناوله ديوانه بخطه على ما حكى عنه السيد تاج الدين ابن زهرة ، وقال كان السيد شمس الدين بن المختار من آل الحسين الأصغر ، سيدا متأدبا شاعرا نقيبا بالكوفة.
( ديوان شمس الدين گيلاني ) راجع شمسا گيلاني.
( ديوان شمس الدين گيلاني ) شارح گلشن راز مر بتخلصه أثيري في ( ص ٥٤ ).
( ديوان شمس الدين لاهيجي ) راجع أثيري في ( ص ٥٤ ).
( ديوان شمس الدين لاهيجي ) راجع شمس الدين معلم.
( ديوان شمس الدين لطيفي ) يأتي في اللام.
( ٣٠٠٠ : ديوان شمس الدين معلم ) القاضي اللاهيجاني المولد ، لازم السلطان الشاه إسماعيل الفاتح من أول ظهور الدولة الصفوية وصار صدر الممالك ، وكان يعلم بعض الشاهزادات وترك الأشغال أخيرا ، وتجاوز عمره التسعين ، وكان حيا في زمن تأليف التحفة السامية (٩٥٧) كما ذكر مع بعض شعره في ( تس ٢ ـ ص ٥١ ) و ( روشن ـ ص ٣٥٦ ).
( ٣٠٠١ : ديوان شمس ساوه اي أوشعره ) هو السيد شمس الدين الحسيني الكاشاني الهجاء كان والده متولي مقبرة بابا شجاع في كاشان ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٢ ـ ص ٤٤ ) وأورد شعره.
( ديوان شمس السمرقندي ) مر بما اشتهر به بعنوان الحكيم سوزنى في ( ص ٤٧٦ ).
( ديوان شمس سمرقندي ) راجع شمس أعرج.
( ٣٠٠٢ : ديوان شمس شيرازى أوشعره ) ترجمه في ( ض ـ ص ٣٦٤ ) وذكر أنه كان مراد الخواجة حافظ الشيرازي وأستاذ قوام الدين أبي إسحاق وغيره ، وتوفي (٧٧٢) وأورد رباعيته وكذا في ( گلشن ـ ص ٢٢٥ ) وقال كان ماهرا في الموسيقى وكذا في فارس نامه ـ ج ٢ ص ١٤٨.
( ٣٠٠٣ : ديوان شمس شيرازى أوشعره ) المعروف تيشي جاء من شيراز إلى أصفهان وكان ماهرا في الموسيقى ، فتقرب عند الشاه عباس الأول فأباح له بيع الخمر علنا في چهار باغ ترجمه وأورد شعره في ( نر ٥ ـ ص ١٤٧ ).