ونزل كشمير وتلمذ على ميان شاه وترقى أمره بعد وفاته ، وكان معجبا بنفسه ترجمه وذمه النصرآبادي في ( نر ٣ ـ ص ٦٣ ) و ( خوش گو ) وترجمه مفصلا في ( خيال ـ ص ١٢٧ ـ ١٣٩ ) وقال مات (١٠٧٠) لكن في ذيل كشف الظنون (١٠٦٩) ثم أورد المير علي لودي تفسيره للجزء الأول من القرآن وترجمه في ( ض ـ ص ١٦١ ) والريحانة نقلا عن القاموس التركي وذكر تكفير العوام له والسعي في قتله وذكر إسماعيل پاشا ديوانه الفارسي في ذيل كشف الظنون.
( ديوان شاهپور ) راجع ديوان شاپور.
( ديوان شاهپور أشهري ) راجع ديوان شاهپور نيشابوري.
( ٢٧٩٣ : ديوان شاهپور نيشابوري أوشعره ) واسمه شاهپور بن محمد المتصل نسبه إلى عمر الخيام تلمذ على ظهير الدين الفاريابي ، وكان السلطان محمد بن تكش قد عهد منصب الإنشاء إليه له رسالة شاهفوري في الاستيفاء ورسائل في الإنشاء ترجمه وأورد شعره دولت شاه في الطبقة الثالثة ، وأورد نهيه لنور الدين وزير جلال الدين عن شرب الخمر وقال في ( خيال ـ ص ٥٢ ) إنه من تلاميذ الخواجة نور الدين الطبسي المذكور ، وزير جلال الدين محمد خوارزم شاه ، وأورد القصة المذكورة مع زيادات مات بتبريز في (٦٠٠) ودفن بمقبرة سرخاب جنب قبر الخاقاني والظهير الفاريابي وعده في شاهد صادق من المتوفين في (٦٤٥) وسماه شاهپور أشهري نيشابوري وترجمه أيضا في ( گلشن ـ ص ٢٣٠ ) ولا تشتبه هذا الرجل بشاهپور الأسفرايني طاهر بن محمد المتوفى (٤٧١) صاحب تاج التراجم في التفسير للأعاجم الذي ذكره إسماعيل پاشا في أسماء المؤلفين ( ج ١ ص ٤٣٠ ).
( ٢٧٩٤ : ديوان شاه تراب كاكوروي ) طبع ديوانه بهذا العنوان في ( نولكشور ) بالهند ولعله ترابي پاني پتي المذكور في ( ص ١٦٩ ).
( ديوان شاه تقي ميرزا ) يأتي بتخلصه واحد.
( ٢٧٩٥ : ديوان شاه جهان بيگم أوشعرها ) وهي بنت جهانگير خان حاكم بهوپال بالهند من قبل الحكومة الإنگليزية ولدت في (١٢٥٤) وأمها سكندر بيگم ، وتزوجت بالسيد محمد صديق حسن خان ، وولدت له سليم بهوپالي المذكور في ( ص ٤٦٤ ) وبعد