اينكه پرسد هر
زمان اين كون خران ريش گاو |
|
كانورى به يا
فتوحى در سخن يا سنجرى |
وسماه في ( تغ ـ ص ٦٧ ) زين الدين سنجري وعده غير شمس الدين سنجري سمرقندي وأورد شعره ( پژمان ـ ص ٢١٨ ) أيضا واحتمل في فهرس سپهسالار ( ج ٢ ص ٢٩٦ ) اتحاده مع مؤلف مهذب الأسماء في مرتب الأشياء وهو محمود بن عمر الربنجني ( الزنجي ) السمرقندي.
( ٢٦٩١ : ديوان سنجري سمرقندي ) قال في ( تغ ـ ص ٦٧ ) إن اسمه الحكيم شمس الدين. قال ولد بكلاش سمرقند ، وديوانه يشتمل على أربعة عشر ألف بيت.
( ٢٦٩٢ : ديوان مير سند كاشاني ) من نجباء السادات بكاشان ساكن فين. جمعه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٢٧ ) وذكر أن له شعر كثير أورد بعضه. وكذا في ( گلشن ـ ص ٢١١ ) وگلستان مسرت ـ ص ٤٨٣.
( ديوان سنگ ريزه أوشعره ) واسمه تاج الدين. كان من شعراء غياث الدين بلبان حاكم دهلي. عده شمس الدين سامي من شعراء إيران وعنه في الريحانة ولعله أحد المذكورين في ( ص ١٦٥ ).
( ٢٦٩٣ : ديوان سنگلاخ خراساني ) الشاعر الخطاط الماهر في النستعليق. سكن بمصر ٢٥ سنة ومدة بأستانبول ولم يتزوج ، وعمر مائة وعشرة سنين ومات بتبريز في (١٢٩٤) كذا وصفه في ( المآثر والآثار ـ ص ٢١٦ ) وطرائق الحقائق ( ج ٣ ص ٢١٥ ) طبع ديوانه بأستانبول على الحجر بخط نستعليق ( قبل طبع المآثر (١٣٠٦) مدح فيها عبد المجيد العثماني ومحمد علي پاشا وغيرهما من الأمراء. وقد رأيت من المطبوع نسخه ناقصة لم أعرف تاريخها. وله أشعار كثيره في وصف الخطاطين في كتابه امتحان الفضلاء المذكور في ( ج ٤ ص ٣١ ) ـ الذي ألفه في (١٢٨٣) كما يظهر من ( ص ١١٩ ) من المطبوع (١٢٩٥) بتبريز في مجلدين ـ وشعره ثقيل. ومر في ( ص ٣١٥ ) مجمع الأوصاف في مدائح نظمها الشعراء في حق سنگلاخ جمعها دانش وطبعها بأستانبول في (١٢٧٣) في ( ١٣١ ص ). وسنگلاخ اسم كتاب في لغة الترك ألفه مهدي خان منشي نادر كما سيجيء في السين.
( ٢٦٩٤ : ديوان سودايى أبيوردي ) أو بابا سودايى خاوري كما يعرف به هو من من معاريف