( ٢٥٩٢ : ديوان سعيد عظيم آبادي ) وهو المولوي محمد سعيد معاصر عاقل خان الرازي. كان يتخلص أولا غالب فبدله إلى سعيد. له شرحان على الشافية والكافية.
أورد شعره وترجمه في ( روشن ـ ص ٢٩٤ ). وأورد في گلستان مسرت كثيرا من شعر محمد سعيد.
( ٢٥٩٣ : ديوان سعيد قرشي ) وهو المولى محمد سعيد الملتاني كان ملازم السلطان مراد بخش بأحمدآباد گجرات ثم ذهب إلى شاه جهان آباد وتقرب عند دارا شكوه ثم عالم گير ومات في ( رمضان ١٠٨٧ ) ترجمه وأورد كثيرا من شعره في مديح الرضا (ع) وغيره في ( تذكره مرآت الخيال ص ١٦٩ ـ ١٧٥ ) قال وكان معبرا للرؤيا ، عالما بمعرفة الإنسان ( علم الفراسة ) فأورد في التذكرة بالمناسبة بحثا مفصلا عن هذين العلمين. وترجمه أيضا في ( حسيني ص ١٥٦ ).
( ٢٥٩٤ : ديوان سعيد قصاب ) تلمذ على صائب في الشعر. وكان أميا وديوانه يشتمل على عشرين ألف بيت. ترك شغله وسكن مشهد خراسان ومات عن كبر ودفن بها. ترجمه كذلك في تذكره حزين ( ص ١٢٠ ).
( ٢٥٩٥ : ديوان سعيد قمي أوشعره ) واسمه آقا سعيد أخ المير محمد باقر تابع المذكور في ( ص ١٦٤ ) وابن المير غياث الدين المحتسب بقم. ترجمه معاصره في ( نر ٥ ـ ص ١١٤ و ١١٥ ) وترجم أخاه وقال إنه من أولاد خدام الإمام العسكري (ع). قال وجاء سعيد من قم إلى أصفهان وشرفني في جامع لنبان وأورد شعره. وذكره في ( تغ ـ ص ٦٥ ) أيضا.
( ٢٥٩٦ : ديوان سعيد قمي ) وهو الميرزا محمد سعيد بن الحكيم محمد باقر القمي الطبيب الحاذق. كان هو وأخوه الميرزا محمد حسين طبيبي بلاط الشاه عباس الثاني ( ١٠٥٢ ـ ١٠٧٨ ) وكان ماهرا في العلوم النظرية أيضا ، فعزل وحبس في قلعة الموت ثم نفي إلى قم وسكن هناك إلى زمن تأليف النصرآبادي (١٠٨٣) فأورد شعره في ( نر ٦ ـ ص ١٦٧ ). وقال في ( تش ـ ص ٢٣١ ) إنه مات بقم وأورد شعره نقلا عن ديوانه. وفهو متقدم على القاضي سعيد القمي بن محمد مفيد الذي كان قاضيا بقم (١٠٩٩). وقال في امتحان الفضلاء. ( ج ٢ ص ١٤٢ ) إنه رأى ( ٤٤ ورقة ) من ديوان الحكيم سعيد الله خان بخط عبد الجبار صدر الصدور ، ولعله هذا. وقال في ( روشن ـ ص ٢٩٣ ) إنه بدل