ولشهرة سعدي فقد لقب كثير من العلماء بهذا اللقب فذكر إسماعيل پاشا ثمانية رجال منهم في الجزء الأول من أسماء المؤلفين ص ١٢١ ، ١٩٠ ، ١٩٧ ، ١٩٩ ، ٣٣٢ ، ٣٨٦ ، ٥٨٧ ، ٦٣٤.
( ٢٥٨٥ : ديوان سعدي مشهدي أوشعره ) كان شغله كاسه گر فعرف به ، استحسن شعره المير علي شير فأورد منه ذو قافيتين في ( مجن ٢ ص ٤٣ و ٢١٦ ). وفي ( روشن ـ ص ٢٩٥ ) سماه سعيدي كاسه گر.
( ديوان سعيد أردستاني ) مر بعنوان ديوان سعداى أردستاني.
( ديوان سعيد أشرف ) مر بعنوان ديوان أشرف.
( ٢٥٨٦ : ديوان سعيد تبريزي أوشعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٩٣ ) وعنه في ( دجا ـ ص ١٨٢ ).
( ديوان السيد سعيد الحبوبي ) مر بعنوان ديوان الحبوبي.
( ٢٥٨٧ : ديوان سعيد خوارزمي أوشعره ) واسمه سعيد بيگ أو نور سعيد توفي بمرو ودفن بجوار الخواجة يوسف الهمداني. ترجمه وأورد شعره معاصره في ( مجن ٢ ص ٥٢ و ٢٢٥ ) وأطرى شعره.
( ٢٥٨٨ : ديوان سعيد الدين لاري ) نقل سرجان مالكم عن فهرس پرچ أن له أشعار كثيره كذا في لارستان كهن ـ ص ١٣٩. وفي گلستان مسرت ـ ص ١٧٦ نقل شعر سعيد الدين ولعله هذا. وأورد في ( روشن ـ ص ٢٩٢ ) شعر سعد الدين الإله وقال هو من قدماء الشعراء ، والإله اسم قبيلة ( كذا ).
( ٢٥٨٩ : ديوان سعيد سبزواري أوشعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٩٣ ) وأظنه الشيرازي.
( ٢٥٩٠ : ديوان سعيد سياه أوشعره ) كان أسودا بلون الهنود فكان يظن عبدا.
أطرى شعره معاصره في ( مجن ٣ ص ٨٣ و ٢٥٧ ) وعنه أخذ في ( روشن ـ ص ٢٩٤ ).
( ديوان سعيد شيرازى ) يأتي بتخلصه متين.
( ٢٥٩١ : ديوان سعيد الطائي ) ترجمه العوفي في لباب الألباب وعنه في ( مع ١ ـ ص ٢٤٨ ) وقال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ( ج ١ ص ١٢٢ وج ٢ ص ٨٩ ) إنه رأى نسختين من ديوانه بخط المير محمد والأخرى بخط محمد طاهر إعتماد الدولة.