( ٢٠٤٤ : ديوان راستي تبريزي أو شعره ) كان محتسب تبريز في عصر الشاه طهماسب ترجمه الصادقي كتاب دار في ( خص ٤ ـ ص ٤٣ ) وأورد له رباعية بالفارسية في ( تش ـ ص ٢٩ ) و ( گلشن ـ ص ١٦٩ ) وفي ( دجا ـ ص ١٥٦ ) خلط بينه وبين كمال إسماعيل وأدرج ترجمتهما نقلا عن تحفه سامي في مكان واحد وفي ( تس ١ ـ ص ٣١ ) أن أصله من تبريز ونشا بخراسان.
( ٢٠٤٥ : ديوان راسخ سرهندي ) للمير محمد زمان من نجباء سادات لاهور كما ترجمه معاصره في ( نر ١١ ـ ص ٤٥١ ) وقال في مرآت الخيال ( ص ٣٠٦ ) إن أصله من العراق ( إيران ) وولد في الهند وترقى أمره عند الشاه زاده محمد أعظم. وقال تلميذه في ( سرخوش ـ ص ٤٢ ) هو سرهندي ومات بها في (١١٠٧) وقال في تاريخه :
چو تاريخ فوتش
دل از عقل خواست |
|
خرد گفت با دل
كه : راسخ بمرد |
وكذا ( راسخ دم بود محمد زمان ١١٠٧ وأورد ذكره في ( تغ ـ ص ٥٩ ) و ( حسيني ـ ص ١٣٦ ).
( ٢٠٤٦ : ديوان راشد دهلوي أو شعره ) واسمه ملا محمد رضا. أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٣٣ ) عن ديباجته لمرقعات تصاوير زينب النساء بيگم.
( ٢٠٤٧ : ديوان راضي أصفهاني ) واسمه زمانا النقاش الأصفهاني. كان يتخلص أولا أنور فبدله راضي كذا في ( تش ـ ص ١٧٦ ) ونقل في ( گلشن ـ ص ١٧٠ ) عن بعض التذاكر أن تخلصه رضي وقال في القاموس التركي إن له سوى الديوان ، مثنوي ، وإنه كان حيا إلى (١١١٢) وأظن أن صاحب القاموس التركي اشتبه بينه وبين راضي هندي الآتي. وسماه في ( تغ ـ ص ٥٤ ) رازي بالزاي.
( ٢٠٤٨ : ديوان راضي تبريزي ) لمحمد رضا الصائغ التبريزي نزيل عباس آباد أصفهان. ترجمه وأورد شعره في ( نر ٩ ـ ص ٣٩٣ ) وأظنه أحد الثمانية والسبعين شاعرا صاحب الديوان ، الموجودين في تبريز في (١٠٥٠) الذين أدركهم السياح العثماني ، المنقول حكايته في ( دجا ـ ص ٢٢٠ ).
( ٢٠٤٩ : ديوان السيد راضي القزويني ) وهو ابن السيد صالح بن السيد مهدي بن السيد رضا الحسيني القزويني النجفي نزيل بغداد مع والده الآتي ، وتوفي قبل والده المعمر بسنين في (١٢٨٧) في تبريز مسافرا إليها. وكان من أفاضل شعراء عصره ، وله ، مساجلات