حاكمها ومات ( ٦ ـ ع ١ ـ ١١٨٠ ) وصحح أشعاره آزاد البلگرامي. وأورد بعض شعره في ( گلشن ـ ص ١٦٨ ).
( ٢٠٣٨ : ديوان راز شيرازى ذهبي ) للميرزا أبي القاسم بن محمد نبي الحسيني الشريفي المعروف بميرزا بابا حفيد السيد محمد قطب الأقطاب المنتسب إلى المير سيد شريف الجرجاني. وتوفي (١٢٨٦) كان يتخلص راز ، وفي بيتهم سدانة ضريح شاه چراغ بشيراز ، وهو والد مجد الأشراف ومحمد رضا والميرزا هاشم المترجمين في ( عم ـ ص ٤٤٧ ) وترجم في ( ض ـ ص ٤٤٩ ) وأعيان الشيعة ( ج ٨ ـ ص ١١٥ وج ١٨ ص ١٦٢ ) وريحانة الأدب ( ج ٢ ص ٥٩ وج ٣ ص ٤٥٠ ) ومر له آيات الولاية وتباشير الحكمة وترجمه تفسير العسكري ، وله كوثر نامه الموجودة في ( الرضوية ) وغيرها. وقد طبع ديوانه في (١٣١٢) و (١٣٢٠) بعنوان ديوان ميرزا بابا.
( ديوان رازي ) مر بعنوان أبي المعالي الرازي ، وأبي المفاخر الرازي ، ودهخدا الرازي ويأتي غضائري رازي وغيره.
( ٢٠٣٩ : ديوان رازي أصفهاني أو شعره ) وهو الأخ الأصغر لمحمد شريف الهجري ، كان وزير أصفهان من قبل الشاه طهماسب الأول. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٦٩ ).
( ٢٠٤٠ : ديوان رازي بغدادي أو شعره ) أورد شعره في ( بهش ٢ ـ ص ٣٨٤ ) وقال إنه من أهل السر.
( ديوان رازي تبريزي ) واسمه محمد رضا. سافر إلى الهند مرتين ورجع إلى وطنه.
أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٦٩ ) وهو راضي كما يأتي.
( ٢٠٤١ : ديوان رازي سبزواري أو شعره ) استحسن سام ميرزا شعره في ( تس ٥ ـ ٢٠ ص ١٦٤ ) وأورد شعره وقال في ( روشن ـ ص ٢٣٣ ) إنه مات بشيراز.
( ٢٠٤٢ : ديوان رازي شوشتري ) قال سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٢٩ ) إنه لم يخرج من تستر شاعر مثله حتى اليوم ، وبعد الإطراء أورد له غزلا. ونسبه في ( تغ ـ ص ٥٤ ) وفي ( حسيني ـ ص ١٣٣ ) إلى شيراز بدل تستر. وقال في ( تش ـ ص ٢٦٢ ) إنه جاء من شوشتر إلى شيراز وترقى أمره هناك ثم هاجر إلى آذربايجان ورجع إلى أصفهان وبها مات.
( ٢٠٤٣ : ديوان رازي هندي ) وهو النواب عاقل خان يأتي في العين.