معهم ، مثل الشيخ عباس الملا والشيخ موسى شريف والشيخ عبد الحسين محيي الدين وغيرهم ، رأيت بعض شعره في المجموع الرائق للسيد محمد صادق آل بحر العلوم. وكان شعره متفرقا في المجاميع فدونه المولى المعاصر الشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي ورتبه قسمين ، التخاميس والقصائد ، وترجمه مفصلا في الطليعة.
( ٢٠٥٠ : ديوان راضي كشميرى ) واسمه أحسن الله خان الملقب بفصاحت خان من طائفة قاضي خان الكشميري. تلمذ على عبد الغني قبول ، وجاء إلى دهلي وترقى أمره عند محمد شاه ولازم النواب صلابت خان ومات في العشر الخامس من المائة الثانية عشر كذا ترجمه في ( روشن ـ ص ٢٣٣ ـ ٢٣٤ ) وقال إن صاحب صبح گلشن اشتبه فيه وسماه رياضي تبعا لتذكرة نشتر عشق. وتوجد نسخه من ديوانه في ( بنگاله ) كتبت (١١٨٤) كما في فهرسها.
( ٢٠٥١ : ديوان راغب أردبيلي أو شعره ) واسمه مير يوسف. ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ٢٥ ) وعنه في ( روشن ـ ٢٣٤ ) ونگارستان سخن ثم في القاموس التركي وعنه في ريحانة الأدب و ( دجا ـ ص ١٥٧ ) عن ( روز روشن ).
( ٢٠٥٢ : ديوان راغب تبريزي أو شعره ) واسمه كلب حسين. ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ٢٩ ). ونگارستان سخن ، وعنه في ( روشن ـ ص ٢٣٥ ) و ( دجا ـ ص ١٥٧ ) نقلا عن مجمع الخواص ولم أره فيه.
( ٢٠٥٣ : ديوان راغب تبريزي أو شعره ) واسمه كلب علي. قال في ( دجا ـ ص ١٥٧ ) إنه بعد مقتله تبريز هاجر إلى گيلان عند خان أحمد پادشاه گيلان ، ولكنه هجاه بعد مدة بقصيدة.
( ٢٠٥٤ : ديوان راغب شيرازى أو شعره ) واسمه الميرزا غلام حسين ، مات (١٣٠٣) ترجمه وأورد شعره في ( عم ـ ص ٥٥٧ ) وعنه في ريحانة الأدب.
( ٢٠٥٥ : ديوان راغب كاشاني ) الحكيم عبد الله بن الحكيم إسماعيل الكاشاني الأصل القمي المسكن العالم الماهر في أكثر العلوم. أطرأه النصرآبادي في ( نر ١٣ و ٩ ـ ص ٤٧٨ وص ٣٦٤ ) وذكر أنه كان يتخلص في أوائل حاله راغب واليوم (١٠٨٣) يتخلص وحدت. وتوجد خطه في مرقع في المكتبة الشاهية بطهران كما في ( نمونه