وله مهاجاة مع مشتري وفروغي في طهران عند ناصر الدين شاه.
( ٢٥٦٠ : ديوان سروري كابلي أوشعره ) واسمه عالم بيك. كان في خدمة خان خانان كما في ( نر ٣ ـ ص ٦٢ ) وخدمة جهانگير كما في سرو آزاد ـ ص ٥٧ و ( تغ ـ ص ٦٤ ) و ( پژمان ـ ص ٨٤٥ ) وأوردوا شعره. وفي نسخه من النصرآبادي سرور بدل سروري.
( ٢٥٦١ : ديوان سروري كاشاني ) وهو محمد قاسم بن الحاج محمد ، صاحب مجمع الفرس الذي ألفه في أصفهان (١٠٠٨) ولخصه باسم خلاصة المجمع (١) في (١٠١٨) باسم حاتم بيك وزير الشاه عباس ، ثم سافر في (١٠٣٢) إلى الهند وكان بلاهور في (١٠٣٦) قال النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٩١ ) إنه أكمله في الهند وأورد شعره بتخلص سروري وكذا في ( گلشن ـ ص ٢٠٣ ) ورياض الشعراء ومرآت العالم وفهرست ( سپهسالار ) ( ج ٢ ص ٢١٩ ) وكشف الظنون وفهرس ريو ( ج ٢ ص ٤٩٨ ) و ( تغ ـ ص ٦٤ ).
( ٢٥٦٢ : ديوان سروري لكهنوي ) واسمه راي بنس دهر ، من قوم كايتهة من أولاد لاجي بهادر. تلمذ على إحسان الله ممتاز ، واستبصر وتشيع. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٠٢ ). وقد طبع في نولكشور بلكهنو ديوان سروري ويحتمل أنه له ، أو لما بعده.
( ٢٥٦٣ : ديوان سروري هندي أوشعره ) وهو الشيخ رضي الدين غلام مرتضى ابن الحافظ غلام محمد وتلميذ نظام الدين معجز. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٠٣ ـ ٢٠٢ ) ومات في أواسط القرن الثالث عشر كما في ( روشن ـ ص ٢٩١ ).
( ٢٥٦٤ : ديوان سروري هندي ) واسمه سكندر المتوفى (١١٣٦). توجد نسخته في مكتبة المتحف البريطاني برقم (٣٣٥) ، وله ديباجة كتبها مستعد خان ساقي. أوله :
[ الحمد لله على نواله والصلاة على محمد وآله سرور دلهاى دانش. ] وأول الديوان :
الهى در طريق
عشق آسان ساز مشكلها |
|
بيابانها خطرناك
وبسى دور است منزلها |
والنسخة تشتمل على غزليات ومقطعات ورباعيات وقصائد ومنها قصيدة عمان المعاني كما فصلها ريو في فهرسه ( ج ٤ ص ٢١١ ).
( ٢٥٦٥ : ديوان سروش أصفهاني ) الملقب شمس الشعراء ، الميرزا محمد علي بن قنبر
__________________
(١) وقد فاتنا ذكره في محله ونسخته موجودة في ( المجلس ) كما ذكرته في فهرس مكتبة دانشگاه تهران ( ج ٢ ص ٤٤٣ ).