( ١٩٣٨ : الفيض الإلهي ) للشيخ الرئيس ابن سينا ، ويسمى بـ « الأفعال والانفعالات » والبر والإثم أوله [ الحمد لله رب العالمين وصلاته على محمد وآله الطاهرين أما بعد الأفعال والانفعالات يتفاوت بحسب تفاوت الأمور العقلية .. ] نسخها شايعة رأيت منها نسخه في ( المجلس : ٤١٢٤ ) بعنوان فيض إلهي ضمن مجموعة تحوي نيف وعشرين رسالة من رسائل الشيخ غير مؤرخة ، وفي آخر الرسائل رسالة أحوال الشيخ الرئيس وفيها أحوال الشيخ وفهرس من تصانيفه ، بذلك الخط ومؤرخة ٢٣ شعبان ١١٠٧ ومقابلة شوال ١١٠٨. نسب فيها مائة واثني وأربعين رسالة وكتاب إلى الشيخ. وطبع ترجمه الفيض إلى ( الفارسية ) لضياء الدين دري في ١٣١٨.
( ١٩٣٩ : فيض الإله ) في ترجمه القاضي نور الله الشهيد في ١٠١٩ تأليف السيد جلال الدين بن قاسم الحسيني الأرموي ، الشهير بالمحدث الأرومي. طبع في أول الصوارم المحرقة للقاضي نور الله في طهران في ١٣٦٧ في ص ١٢٣ نقل فيه أولا ما في شهداء الفضيلة ثم ما في محفل فردوس لولد القاضي في تسع صفحات ثم التنبيه على أمور. ومر للمؤلف فهرست أسماء الرجال.
( ١٩٤٠ : فيض إيزدي ) للمولى محمد جواد بن عباس ، المتخلص ( صافي ) الگلپايگاني ، المذكور في ( ٩ ـ ٥٨٥ ). ويسمى أيضا صافي نامه.
( ١٩٤١ : فيض الباري في تهذيب إلهيات منظومة الحكيم السبزواري ) أرجوزة في خمسمائة بيت ، للسيد هبة الدين الشهرستاني م ١٣٨٦ نظمه بأمر أستاذه شيخنا الخراساني. أوله :
يا واهب العقل
لك المحامد |
|
إلى فناك تنتهي
المقاصد .. |
فرغ منه في ١٣٢٥ واعتذر في آخره عن تركه نظم الطبيعيات ، وهو مطبوع. ومر للمؤلف في هذا الجزء فتح الباب.
( ١٩٤٢ : فيض الباري في شرح مكاسب المحقق الأنصاري ) للشيخ الفقيه المعاصر ، محمد رضا بن الشيخ جواد الدزفولي ابن الشيخ محسن أخي الشيخ أسد الله الدزفولي ، صاحب المقابيس.
( ١٩٤٣ : فيض الدموع ) أو الدمع مقتل ( فارسي ) ، لبدائع نگار ، الآقا محمد إبراهيم النواب