الطهراني ، المدفون بالنجف ابن الآقا محمد مهدي النواب ، المدفون في الحجرة اليسرى للداخل إلى مزار ابن بابويه مقابل مقبرة الشيخ محمد جعفر النوري ، وقد طبع بطهران في ١٢٨٦. أوله : [ خداى سبحانه هم در مبدي شهود ذرات عوالم وجود .. ]. وذكر في فهرست كتابهاى چاپي فارسي أنه ترجمه ( اللهوف ) لسيد بن طاوس.
( ١٩٤٤ : فيض الرحمن ) في ترجمه ( اللؤلؤ والمرجان ) من الفارسية إلى ( الأردوية ). للشيخ محمد حسين بن تاج الدين بن الميرزا الپاكستاني الپنجابي ، المولود في ١٣٥٠ فرغ منه في ٢٣ ع ٢ ـ ١٣٧٦ وزاد عليه مقدمه مبسوط في آداب مجالس العزاء ، وخاتمة في حرمة الغناء مفصلا.
( ١٩٤٥ : فيض الرضاع ) للمولى علي أصغر بن علي أكبر البروجردي ، في أحوال الموت وعالم البرزخ وأهوال المحشر وحالات أهل الجنة والنار ، في ستة آلاف بيت ، كما في آخر نور الأنوار له المطبوع في ١٢٧٥ ومر للمؤلف في هذا الجزء غناء الأديب في شرح مغني اللبيب.
( ١٩٤٦ : فيض الرضاع ) للمولى محسن صاحب تفسير مجمع المطالب الذي فرغ منه في ١٢٧٠ أحال في تفسيره إليه في مسألة طهارة دم الإمام.
( ١٩٤٧ : فيض روح القدس ) في رد النصارى ، لحسين كاشف الدولة همايون فر ، فارسي طبع بطهران ١٣٤٧ في ١٠٥ ص.
( ١٩٤٨ : فيض روحاني ) هو سادس الكتب الاثني عشر الموسوم جميعها بـ « كليات ديوان الرياضي الآتي » في الكاف أو بحر الفوائد. وهو محمد يوسف خان الهروي المذكور في ( ٩ : ٣٩٧ ) طبع بمشهد خراسان على الحجر.
( ١٩٤٩ : فيض الساحل في أجوبة المسائل بالدلائل ) للسيد محمد علي هبة الدين المعاصر. ومر للشهرستاني هذا فتح الباب.
( ١٩٥٠ : فيض عام ) ترجمه ( للحسنية ) بلسان ( الأردو ) ، طبع بالهند.
( ١٩٥١ : الفيض العام والنعيم التام ) من فوائد زيارة بيت الله الحرام وأداء حجة الإسلام. للحاج مولى محمد بن علي أشرف بن هادي بن محمد الطالقاني ، المتوفى بالنجف في ١٣٢٩ شرع فيه في بلدة سامراء بعد رجوعه من الحج في ١٣٠٣ رتبه على مقدمه