( ٤١٩ : الفرج بعد الشدة ) لمحمد بن علي بن الفضل بن تمام بن سكين ، وقد مر تعبير النجاشي عنه بـ « كتاب الفرج ». ومر له في هذا الجزء كتاب الفرائض.
( ٤٢٠ : فرج الحزين بالمكاره وفوت البنين ) لمحمد مهدي بن الحاج علي أصغر ، وهو ترجمه من مسكن الفؤاد للشهيد و ( البحار ) ( للمجلسي ) ، في خمسة أبواب. يوجد منها نسخه سقطت أولها في ( دانشگاه : ٤٧٧٧ ) كما في فهرسها ، فرغ منها ٢٠ ع ١ ١١١٦. وفرغ الكاتب من استنساخها ١١ شوال ١١١٧.
( ٤٢١ : الفرج في الأوقات والمخرج بالبينات أو النيات ) للشيخ عماد الدين محمد بن أبي القاسم بن محمد بن علي الطبري الآملي الكحي ، صاحب بشاره المصطفى وتلميذ الشيخ أبي علي بن شيخ الطائفة ، والشيخ قطب الدين أبي الحسين سعيد بن هبة الله الراوندي.
( ٤٢٢ : كتاب الفرج الكبير في الغيبة ) للشيخ أبي عبد الله محمد بن هبة الله بن جعفر الوراق الطرابلسي ، تلميذ شيخ الطائفة ، ذكره الشيخ منتجب الدين ، وهو كتاب كبير وكان عند المير لوحي الموسوي السبزواري ، المعاصر للمولى محمد باقر المجلسي ، على ما صرح به في خاتمة المستدرك والنجم الثاقب وغيرهما. والمير لوحي ينقل عنه في أربعينه الموسوم كفاية المهتدي في أحوال المهدي.
( ٤٢٣ : فرج الكرب وفرح القلب ) شرح على الكافية البديعية في مدح خير البرية من نظم صفي الدين الحلي. للشيخ الكفعمي صاحب المصباح. وذكر في الشرح أنه قد خمس البديعية الشيخ بدر الدين الحسن بن مخرم الطحان ، كما حكاه سيدنا في تأسيس الشيعة. وحكى في التكملة عن الرياض : أن فيه أقسام الأدب ، وهو في عشرين ألف بيت ، وله أيضا بديعية ومر للكفعمي في هذا الجزء الغديرية.
( ٤٢٤ : فرج المهموم في معرفة نهج الحلال والحرام من النجوم ) أو بمعرفة منهج الحلال ونسخه الحرام من علم النجوم ) أو .. في تاريخ علماء النجوم للسيد بن طاوس الحلي م ٦٦٤. ينقل عنه في البحار. وهو موجود في الخزانة ( الرضوية ) ومكتبة ( راجه فيض آبادي الماري ٢ ) وكان عند شيخنا النوري ، والحاج مولى باقر ينقل عنه في الدمعة الساكبة والشيخ عبد النبي الكاظمي في التكملة ويوجد الآن عند السيد