بعد الشدة. طبع الترجمة في بمبئي في ١٢٧٦ على الحجر في ٥٣٤ ص. وطبع ثانيا وثالثا. وتاريخ الترجمة بين ٦٥١ ـ ٦٦٣. ترجمها للخواجة أبو الطيب طاهر بن خواجه وجيه الدين زنگي ، نائب أمير أرغون آقا في حكومة خراسان ومازندران. مر في ( ج ٥ ص ٥٠ ) بعنوان جامع الحكايات ويوجد منها نسخه في المكتبة ( الملية ٦٧ ف ) كتبت في ٨٩. ونسخه في ( كلية الآداب ـ ٥٦ د ) من القرن الحادي عشر كما في فهرسها. أوله [ حمد وثنا قيومى را كه عجز عقول ذريات آدم از ادراك كنه ذات بى چون أو .. اين بعضى حكايات است كه از كتاب فرج بعد از شده انتخاب رفته ].
( ٤١٧ : الفرج بعد الشدة ) لأبي الحسن علي بن محمد المدائني م ٢٣٥ مختصر في خمس أو ست أوراق ، ظفر به القاضي التنوخي ، وضم إليه ما وجده في سائر الكتب وجمعها في كتابه كما مر ، ومر للمؤلف في هذا الجزء الفاطميات.
( ٤١٨ : الفرج بعد الشدة ) للقاضي أبي علي محسن بن أبي القاسم علي ، القاضي التنوخي الكبير ، ابن محمد بن أبي الفهم ، المتوفى ٣٨٤ المذكور في ( ٩ ـ ١٧٨ ) قال في مجالس المؤمنين [ إن فيه ذكر كرامة لفاطمة الزهراء ومناقب لأمير المؤمنين ع .. ] وولده أبي القاسم علي كان تلميذ المرتضى وهو الناقل : أن كتب المرتضى كانت ثمانين ألفا سوى ما أهدي إلى الأمراء ، وله أشعار في مناقب أمير المؤمنين ع ، قال في الرياض [ رأيت الأبيات بخط محمد بن علي الجباعي جد البهائي .. ] والنسخة في المكتبة ( الخديوية ) أوله [ الحمد لله الذي جعل بعد الشدة فرجا .. ] وفي المكتبة ( العمومية ) بدمشق ، الجزء الأول منه فقط ، وفي مكتبة كويريلي زاده و ( سپهسالار ٥٨٢٦ ) كما في فهرسها. ومر جامع الحكايات في الفرج بعد الشدة وطبع مكررا ، منها في الهلال بمصر في ١٩٠٣ م. وهو مرتب على أربعة عشر بابا ، أولها في الآيات وآخرها في الأشعار ، والبواقي في الحكايات ، وأدرج فيه ما ذكره أبو الحسن علي بن محمد المدائني في كتابه الفرج بعد الشدة في خمس أو ست أوراق. وما ذكره أبو بكر عبد الله بن محمد بن أبي الدنيا في عشرين ورقة ، وما ذكره القاضي أبو الحسين عمر بن القاضي أبي عمرو محمد بن يوسف في خمسين ورقة. ومر آنفا ترجمه الكتاب بعنوان الفرج بعد الشدة لحسين بن أسعد الدهستاني وفي ( ٥ : ٥٠ ).