في جواب اعتراضات صاحب التحفة عليه. طبع في ١٣١٧. أوله [ الحمد لله الذي جعل النبي مدينة العلم وعليا بابها .. ] والمجلد الثاني في جواب اعتراضات سائر العامة. طبع في ١٣٢٧ أوله [ الحمد لله الذي جعل نبيه للعلم مثل المدينة .. ] الجزء السادس. في حديث التشبيه [ من أراد أن ينظر إلى آدم ونوح فينظر إلى علي ] طبع في ١٣٠١ أوله [ الحمد لله المتعالي عن التشبيه .. ] الجزء السابع في حديث من ناصب عليا الخلافة فهو كافر ، لكن ما خرج إلى البياض كالثلاثة الآتية. الجزء الثامن في حديث النور [ كنت أنا وعلي بن أبي طالب نورا ] طبع ١٣٠٣ أوله [ الحمد لله الذي خلق النبي والوصي من نور واحد .. ]. الجزء التاسع حديث الراية يوم خيبر وإعطائها لمن يحب الله ورسوله الجزء العاشر حديث علي مع الحق حيث دار. الجزء الحادي عشر حديث قتال علي بالتأويل والتنزيل ، لكنه مع سابقيه ما خرجت إلى البياض فشخطت عليها كالسابع. الجزء الثاني عشر في الحديث الثاني عشر وهو حديث الثقلين طبع أولا في مجلدين أولهما في طرفه. ورد بعض الاعتراضات طبع ١٣١٤ أوله [ الحمد لله الذي دعانا بمنه الجميل إلى التمسك بالثقلين .. ] وثانيهما في الجواب عن بقية الاعتراضات ، أوله [ الحمد لله الذي جعلنا من المتمسكين بالقرآن .. ] وطبع ثانيا في ١٣٨١ بإيران في ستة مجلدات.
( ١٤١٧ : العبقات العنبرية في طبقات الجعفرية ) للشيخ محمد حسين بن الشيخ علي بن محمد رضا بن موسى بن الشيخ جعفر كاشف الغطاء.
( ١٤١٨ : العبقة ) رسالة في شرح قول السيد الرضي في خطبة نهج البلاغة [ عليه مسحة من العلم الإلهي وفيه عبقة من الكلام النبوي ] للشيخ القاضي بكاشان جمال الدين محمد بن الحسين بن محمد بن القريب الغروي. كان يكتب نهج البلاغة من حفظه. ذكره الشيخ منتجب الدين.
( ١٤١٩ : العبقري الحسان في تواريخ صاحب الزمان ) للحاج الشيخ علي أكبر النهاوندي. نزيل مشهد خراسان. هو الجزء الخامس من أنوار المواهب له المذكور في ج ٢ ص ٤٤٥ وهو أيضا مشتمل على خمسة أجزاء ١ ـ الزخرف الأخضر في بشارات ظهور الحجة المنتظر ٢ ـ المسك الأزفر في معجزاته ٣ ـ « الصبح الأسفر » في إثبات