الصفحه ١٩٤ : الحديد ٢٢٦/٥ : ونقل عنه ثلاثة عشر بيتا ، ثم قال ابن أبي الحديد : قلت :
هكذا روى نصر بن مزاحم. وسائر
الصفحه ١٩٥ : يبيّن سببه ، بل وعد بيان شرح حاله في باب الكنى ، ولم يف بما وعد هناك.
ثم لا يخفى عليك ، أنّا إنّما
الصفحه ١٩٦ : والسياسة ١٢٠/١ : ثم قام الحضين بن المنذر ، وكان أحدث
القوم سنا.
(١) أقول : يظهر من
تصفّح المصادر
الصفحه ٢٠١ : الإصابة ٣٣٧/١ برقم ١٧٣٩ ، قال : حصين بن محصن بن
النعمان بن عبد كعب بن عبد الأشهل الأنصاري ثم الأشهلي
الصفحه ٢٠٨ : /١ : قوله : الحضين ابن المخارق ، ضبطه في تحرير الوسائل كما
ضبطناه. ثم قال : ونقل عن خط الشهيد الثاني بالصاد
الصفحه ٢١٢ : أنّ اناسا كانوا أتوا عليّا قبل الوقعة فقالوا له .. إلى أن قال
: ثمّ قال لي : «يا فتى! ألا تدني رايتك
الصفحه ٢١٣ : ، قال : فانطلقت ، فلزمت
دار الإمارة ، فلبثوا معه حتّى مضى عليه الليل ، ثمّ خرجوا ومعهم بغل موقر مالا
الصفحه ٢١٨ : (٣).
__________________
(١) اسد الغابة ٣٠/٢
عن أبي موسى.
(٢) قال في معجم
البلدان ٢٢٧/٢ : حدّان ـ بالفتح ثم التشديد وألف ونون
الصفحه ٢٢٧ : ، أمكن كون إعادته له لبيان لقبه ، فتأمّل.
ثم إنّ ظاهر الشيخ رحمه اللّه كونه
إماميا ، بل هو صريح ما ورد
الصفحه ٢٢٨ : نال ما ينال الرجل من أهله ، ثم قلت : ادن منّي؟
فدنا منّي ، فمسحت وجهه فقلت : أين تراك؟ فقال : أراني
الصفحه ٢٣١ : نسبة إلى الجد والأب
هو إسحاق أم أنّ إسحاق من زيادة النساخ ، ثم هل هو حنفي أم جعفي؟ ومما يهوّن الخطب
الصفحه ٢٣٧ : الإمام مع حفظ
المأموم : فإنّه روى رواية عن حفص ، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، ثم قال
المحقّق : وحفص وإن
الصفحه ٢٣٩ : الرجل عن الإمامين عليهما السلام وكون التوثيق أنشأ
منه نفسه.
ثم نقل الوحيد عن المحقق الشيخ محمد
الصفحه ٢٤٠ : يلعب بالشطرنج على تقدير ثبوته ، أو لكونه مجهول الحال
..
ثم للمؤلف قدّس سرّه (الكاظمي) في
المقام في
الصفحه ٢٤١ : معلوم منافاتها ، لاحتمال
كون ذلك غير ثقة عنده ، غاية الأمر خطاؤه في اجتهاده.
ثم أيّد قدّس سرّه وثاقة