الصفحه ٤٢٤ :
وأقول : أمّا ما نقله من نسخة الكشي
فغلط بلا شبهة ، للزوم التناقض في العبارة ، وإنّما النسخة
الصفحه ٧٤ : ترجمة : جحدر بن المغيرة.
والزبيدي : بالزاي المعجمة المضمومة ، والباء
الموحدة من تحت المفتوحة ، واليا
الصفحه ٧٧ :
والبلغة (١)
أيضا.
التمييز :
قد سمعت من النجاشي رواية سعيد بن صالح
عنه. وروايته عن أبيه
الصفحه ٨٧ : منتجب الدين (١).
[الضبط :]
ودستجرد : ـ بالفتح ، ثمّ السكون ، وفتح
التاء المثناة من فوق ، ثم جيم
الصفحه ٩٤ :
الزيدية إماما. انتهى.
وأقول : أمّا المدح الذي فيه فهو تصنيفه
في الإمامة ، وترحّم النجاشي عليه ، وكونه من
الصفحه ٩٨ :
لا يخلو من شوب وخلط.
وقد عثرت بعد حين على كلام لشيخنا
البهائي (١)
رحمه اللّه يظهر منه أنّ
الصفحه ١٠٢ : علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب
عليهم السلام الأطروش ، فترى أنّه سقط من عبارة النجاشي من النسخ التي
الصفحه ١٢٩ :
الحجرية [وفي طبعة مؤسسة آل البيت عليهم السلام ٢٥ (٧) ٣٢٥ ـ ٣٢٦] الفائدة الثالثة
من الخاتمة الثانية
الصفحه ١٥٢ :
الوشّاء ، وهو ابن بنت إلياس الصيرفي ، خيران (٢)
من أصحاب الرضا عليه السلام ، وكان من وجوه هذه الطائفة
الصفحه ١٥٨ :
مثلك ، ثم نوّر اللّه
قلبي .. الحديث.
فظهر من ذلك كلّه أنّه إمّا لم يكن
واقفيا أصلا ، أو أنّه
الصفحه ١٨٨ : أخرى من الفضلاء في عصره ،
ويروي عنهم ، وعن الشيخ البهائي أيضا. وقرأ عليه أيضا جماعة من علماء العصر
الصفحه ٢١٠ :
إذا أطلق ـ حتّى من
غير توصيفه ب : الكوفي ـ هو البجلي السابق ، ولذا تأمّل فيه واستشكل ، وهو كما
الصفحه ٢١٩ : : من هذا الشيخ؟ فقال : هذا الحسن بن علي بن فضال ، قلت له (١)
: هذا ذلك العابد الفاضل؟ قال : هو ذاك
الصفحه ٢٣٥ : بونا بعيدا سيما مع
القول بإمامة من في زمانه ..
وفي توضيح الاشتباه : ١٢١ برقم ٥١٩ ـ بعد
ذكر العنوان
الصفحه ٢٣٨ : كفر من قائله وزندقة ، ولذا قال الحائري : إنّه إمّا سهو أو كفر.
الرابع : إنّه قد ظهر ممّا بيّناه