سبيل أصلاً.
وتَقْمَع: أي تضربه بالمقمعة، وهي العمود من حديد أو شي كالمحجن يضرب بها رأس الفيل، أو خشبة يضرب بها الإنسان على راسه جمعها مقامع.
وغمزه : طعنه أو سعايته .
وهَمْزه: عيبه في الغيب.
وَلَمْزه: عيبه في الوجه.
وحبائله : جمع حبالة وهي الفخ.
ومصائده: جمع مصيدة وهي ما يصاد به الشيء.
ورجله : مشاته .
وخيله: فرسانه.
دعاؤه لأبويه عليهما السلام
عَنِ الْحُفُوفِ : أي الإحاطة به، والإطافة حوله، والإعتناء به بطيبته، وفي المثل من حقنا أو رقنا فليقتصد أي من طاف بنا ، واعتنى بأمرنا، وخدمنا، ومدحنا فلا يَغْلُونْ . ٢
و على رواية الإعجام بمعنى الذهاب فيه بعجلة أوسرعة، من الخفة ضد الثقل.
الْعَسُوفِ : أي الظلوم.
وأبرهما : أطيعهما وأنقاد لهما ؛ والبر الدين و الطاعة، قاله الهروي . ٤،٣
أقَرَّ لِعَيْني: أي أسرهما وأحب اليهما، من القر بمعنى البرد، لأن دمعه الفرح والسرور باردة، وقد يؤخذ من القرار أي أسكن لها و أبلغ لأمنيتها ورضاها، بحيث
(۱) مجمع الامثال ٢ : ٤٠٥٩٫٣١٠ ، وفي النهاية ٤٠٨:١ نقله عن غريب الحديث.
(٢) انظر: الصحاح ١٣٤٤:٤ ، القاموس ۳ : ۱۳۲ . والنهاية ١: ٤٠٨ ٫ (حفف) في الجميع.
(۳) ابو عبید احمد بن محمد بن محمد بن عبد الرحمن الهروي العبدي الباشاني، عالم لغوي أديب له غريب الحديث وغريب القرآن، وكتاب الغريبين - وولادة هراة، مات سنة ٤٠١ .
معجم الادباء ٤ : ٢٦٠ ، طبقات الشافعية الكبرى ٣٤:٣ شذرات الذهب ٣: ١٦١ ، البداية والنهاية ٣٤٤:١١ مراة الجنان ٣:٣ ، النجوم الزاهرة ۲۲٨:٤ ، معجم المؤلفين ۲ : ۱۵۰ ، كشف الظنون ۱۲۰۹:۲
(٤) غريب الحديث :