ضد السهولة، أي أنت ذخري الذي أعددته لأيام الحزن أو الحزونة، ولأوقات الشدائد، وأوان الفاقة والافتقار.
وعلى نسخة الراء والباء من حربه إذا أخذ ماله وتركه بلا شيء.
مُنْتَجَعي : على إسم المفعول، أي أنت من أرجو فضله وأؤمل رفده.
إنْ كَرِئْتُ : أي اشتدت بي الهموم، وثقلت علي المكاره.
بالجدة: بادراك المامول والغنا.
معرَّة العباد : أي إثمهم، وقبيحهم، ومكروههم، وغرمهم، وخيانتهم.
وامنحني: أي إعطني.
وأدرأ: أي وادفع.
في ذراك : أي سترك .
وأخللني وأدخلني، وعلى نسخة: جللني، غطني.
إشتكلت : اشتبهت.
وتوجني بالكفايه : اجعل كفاية مهماتي تاجاً على رأسي.
وَسُمْنِي حُسْنَ الولاية بضم السين أو كسرها ، أي إجعل محبتي لك ومتابعتي إياك إن فتحت الواو، أو توليك أموري إن كسرتها سيماء في وعلامة علي ، إن كان من السمة، أو أعطني إياه وأرده مني والزمه بي وأورده علي إن كان من السوم، وفي نسخة سسني: أي تول أمري.
حُسْنَ الدَّعة: الخفض والسعة في العيش.
كداً شديداً .
ملكتي: ملكي ومالي.
إضرتبعات: الإصر الثقل والإثم، والتبعات جمع تبعة وهي ما يتبع المال من نوائب الحقوق، من تبعت الرجل بحقي.
إطلبني اسعفني بما أطلب، والطلبة الحاجة، والإطلاب إنجاحها وقضاؤها، وقد يجى بمعنى الإحواج إلى الطلب أيضاً، فهو من الأضداد.
(١) النهاية ١: ٣٥٨ ، العين : ٢١٤، مجمل اللغة ٠٥٣:٢
(۲) الصحاح ۱: ۱۷۲ ، القاموس ۱: ۱۰۱ ، النهاية ۳: ۱۳۱ ٫ (طلب) في الجميع.