والأنصار) أي آخى بينهم.
وَتَرْك التغيير: أي التوبيخ من العار، وهو كل ما لزم به عيب.
والإفضال: عطف على التعيير.
واستقلال الخَيْر: أي عده قليلاً، وقس عليه نظيره.
إذا نَصِبْتُ : جددت في العبادة لك وجهدت فيها .
أصول بك : أقبل عليك إذا دهيت، كما في بعض النسخ، دواهي الدهر ما يصيب الناس من فجايع توبه.
روعي : قلبي وبالي.
والتطني : من الظن بقلب الأخيرة ياءً أراد به إعمال الظن وإرخاء عنانه.
أو هجر: بالضم الفحش، وبالفتح الهذيان.
لا افْتَقِرَنَ: وفي نسخة لا أقترن من الإقتار بصيغة المجهول، وهو التضييق في
الرزق.
ولا أطغين: من الطغيان، وفي نسخة لا أضيقن - بفتح الهمزة - أي لا أبخلن، أو بضمها أي لا يذهبن مالي . .
وُجْدِى : أي غنائي، ويثلت.
وقدتُ : قدمت ووردت.
للتي: أي الخصلة التي.
الطريقة المثلى : تأنيث الأمثل، أي السبيل الأقوم.
بالإقتصاد أي التوسط بين طرفي الإفراط والتفريط، المعبر عنه بالعدل.
المرصاد : هو الطريق والمكان يرصد فيه العدو، أي يرقب.
أو تَعْصِمها : أي إلا أن تعصمها .
عُدَّتي إن حزنْتُ : العدة ما أعددته لحوادث الدهر، من المال والسلاح، وحزنت بضم الحاء أو فتحها مع كسر الزاء من الحزن خلاف السرور، وبفتحهما من الخزونة
(۱) سنن ابي داود : ۱۲۹ رقم ۲۹۲۶ ، جامع الاصول ٦: ٥٦٧ ٫ ٤٨٠٠ . وفي صحيح البخاري :
۲۷، وصحيح مسلم ٤ ١٩٦٠ ٫ ٢٥٢٩ ، ومسند احمد بن حنبل ۱ ۱۹۰ بدل المهاجرين (قريش).
(۲) القاموس ٣ ٢٦٤ ، ضاق، والصحاح ٤: ١٥١١ ، ضيق.